اتفق معاك في كل الاسماء المذكورة الا حياة الفهد ..
وانا ذكرت هذه النقطة في اكثر من موضوع بأن اغلب العمالقة يعيشون على تاريخهم ولا جديد في اعمالهم الاخيرة
سعد الفرج :
سعد الفرج نجم مسرحي بنى تاريخه على المسرح فقط .. في التلفزيون نجد له درب الزلق والاقدار واذا جاملناه نقول سوق المقاصيص فقط
مريم الصالح :
فنانة قديرة .. لكن ادوارها الاخيرة سيئة للغاية , وارتدائها للحجاب اضعف فرصتها في المشاركة بالاعمال , فتضطر الى قبول اي دور يعرض عليها
احمد الصالح :
في المواسم الاخيرة انقطعت مشاركاته في الكويت واصبحت كلها في السعودية من خلال مسلسل ( هومير الصحراء ) , اضافة الى مشاركاته الكثيرة في الاعمال التهريجية !
منصور المنصور :
دوره جيد في ( ليلة عيد ) , لكنه اكثر شخص يعيش على تاريخه .. دائما يتذكر امجاد السندباد البحري والقرار الاخير وهو لا يقدم جديد
خالد العبيد :
هو بالضبط السبب الرئيسي لتخبط العمالقة الآخرين في اعمالهم !!
نعم .. لأن العبيد في بداية الالفية كان يرفض اي عمل يعرض عليه , ومرت الايام الى ان اصبح جليسا في منزله لم يطرق بابه أحد .. وقبل مباشرة اعمال مرت مرور الكرام وهي "قتالة الشجعان" و"البيت المسكون"
اما
حياة الفهد :
فلاتزال مبدعة , نعم تخبطت في اربع اعمال متتالية منذ "عمر الشقا" الى "ليلة عيد"
لكنها قدمت الداية والفرية والخراز في سنوات قريبة جدا "عكس الآخرين"
بعد فشل "دمعة يتيم" قررت ترك الكتابة والانتاج في ذات الآن , لكن نتيجة تركها للانتاج كانت مسلسل مقاولات من الدرجة الاولى وهو "ليلة عيد"
فالافضل لام سوزان ان لا تتوقف على الانتاج وتعمل مع كتاب شباب ومبدعين لتعود الى قواها
ولا ننسى ابراهيم الصلال الذي اصبح اهم ابطال اعمال المسلم دون غيره .. وادوار مكررة جدا
وحتى بوعدنان لو فكر العودة بعمل مثل ( حبل المودة ) او ( الحب الكبير )
اقتباس:
في الحقيقة و الواقع أن الهالة الإبداعية المغروسة في داخل كل إنسان مبدع (ممثل , كاتب , مغني , رياضي وو الخ) تكون مقيدة وفق طاقة محدودة , عادة ما تفرز أقوى حصادها في فترة الشباب و الصحة و العافية بين سن الـ (20 - 50) سنة و بعد تجاوز سن الخمسين تتغير الظروف الصحية و الجسدية و النفسية للمبدع فطبيعة الحال و هذه سنة الحياة يتراجع مستواه الإبداعي و تنهار قواه شيءً فشي !! |
أختلف معاك اختلاف كبير أخوي ( يخليك ربي ) .. الفنان يختلف كثيرا عن اللاعب
اللاعب يتوقف ابداعه عند سن 35
لكن الفنان لا يتوقف ولو وصل الى الى سن الثمانين , والامثلة كثيرة من الخليج الى العالم
__________________
حياة الفهد قالت :
غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما
اما عبدالحسين عبدالرضا قال :
الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس
محمد المنصور :
لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي
خالد العبيد :
غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها
محمد جابر :
صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام
عبدالرحمن العقل :
غانم الصالح هو عمري الفني كله
احمد جوهر :
غانم الصالح فارس وترجل عن جواده
محمد السنعوسي :
هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟
داود حسين :
كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد
عبداللطيف البناي :
راح الابو و العم و الفن و الفنان
عبدالعزيز الحداد :
غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة
زهرة الخرجي :
افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح
باسمة حمادة :
نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني
خالد أمين :
استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح
خالد البريكي :
غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم
وبحر الحب يقول :
شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً