طارق العلي رغم انوف كل من ينتقده و يحاول النيل منه فهو ناجح و الدليل الحضور الجماهيري لمسرحياته و الإستمتاع و الضحك بشده
و الشخص يريد الضحك لنسيان الهموم و هذا متوفر في طارق العلي فهو ملك المسرح الكوميدي في هذه الفتره و لا يستطيع احد ان ينكر هذا الشيء و لكن هناك من يحاول الإنتقاص منه لأنه تفوق
و اما التخاطب مع الجمهور و المزاح معهم هذا شيء يحسب له لا عليه لأن الجمهور احب هذا الشيء في طارق العلي و بالنسبة للكلمات فهذه الكلمات تستخدهم حتى في بعض مسرحيات عبدالحسين عبدالرضا لكن لم اجد من ينتقده !! و خصوصاً في مسرحية مراهق في الخمسين
|