إن هذا الخبر يدل على توجهات من الغرب من أجل محاولة التعرف على الدين الإسلامي، وهذا شيئ جميل بشرط عرض موضوعات الدين الإسلامي بشكل جيد.
لا شيء غريب ولا داعي للتخيل
بالتوفيق كذلك للجالية المسلمة وأتمنى تدريس الاسلام كما هو وان لايدرسوا ما يتوافق مع افكارهم فقط وان تعرض على المنظمات والمراكز الاسلامية وان يستشار العلماء المسلمين في المانيا في نوعية المواضيع التي سيتم ادرجها في المنهج.
لكن .. ألمانيا
كم يصعب نسيان مروة الشربينى رحمها الله التي قتلت بالمحكمه ..
والقاتل بالنهايه أصبح مريض نفسي..
وآخيراً تكريم مستشارتهم للرسام الدنماركى الذي اساء للرسول (ص)..
فبالرغم يا استاذ محمد من هذه اللفته الجميله تجاه الاسلام
يظهر السؤال
ماذا بعد ؟
|