الرعب لا يقاس الا بمدى تأثيره على شعور المشاهد ..
فأعمال كثيرة استخدموا الاقنعة والدم والمؤثرات الصوتية ومع ذلك لم تترك أي أثر في شعور المشاهد
والمسرحية التي ذكرها الأخ عندليب قصتها توحي بالرعب فعلا وحتى عنوانها
ولنتوقف عند نقطة مهمة .. ان المسرحية من انتاج عام ( 1965 ) اي ان الامكانيات كانت ضعيفة جدا ومع ذلك استاطعوا صنع رعب حقيقي حتى مع فقر المؤثرات والاقنعة
فالرعب قد يكون من الحوار فقط .. __________________
حياة الفهد قالت : غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما اما عبدالحسين عبدالرضا قال : الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس محمد المنصور : لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي خالد العبيد : غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها محمد جابر : صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام عبدالرحمن العقل : غانم الصالح هو عمري الفني كله احمد جوهر : غانم الصالح فارس وترجل عن جواده محمد السنعوسي : هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟ داود حسين : كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد عبداللطيف البناي : راح الابو و العم و الفن و الفنان عبدالعزيز الحداد : غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة زهرة الخرجي : افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح باسمة حمادة : نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني خالد أمين : استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح خالد البريكي : غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم وبحر الحب يقول : شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً |