انا اظن في مسرحية فرحة امة كانوا يقصدون (المتطرفين) و ليس المتدينين و كانوا يحاولون حل المشاكل الي وراهم و لكن ظهرت بعض الهفوات و ما فيه احد ما يخطي
و مسرحية على هامان اتفق مع أ.محمد العيدان هفوات و كبوات و اخطاء
و جرح الزمن و الله ما اذكر من زمان ما جفته
و زوارة خميس في مشاهد ليست للصغار بغض النظر عن اللعن
شكرا __________________
كم اشتقنا لكم "بوصالح و بو حسين"
|