[*هاشم العلوي*]

بالنسبة للفليم "وداعاً بغداد " الذي حصل على جائزة الأوسكار
فهذه تفاصيله منقولة من أحد المواقع :

فلم ( الوداع یا بغداد ) من إخراج مهدي نادري قد تم تعریفه من بین الافلام الایرانیة من اجل الارسال الی مدرسه العلوم والفنون السینمائیة الامیریکیة لغرض تسجیله للدخول والمشارکة ضمن مراسم اهداء جائزة الاوسکار

لهذا العام . بعد ترشیح عدة افلام لتقدیمها في الاسکار بعنوان الافلام الممثلة لایران، فقد تم اخیراً اختیار فلم ( الوداع یا بغداد ) بعنوان الفلم المرشح الوحید للحضور في مراسم الاوسکار لتمثیل السینما الایرانیة في مراسم اهداء الاوسکار. فلم ( الوداع یا بغداد ) قد حصل علی اکبر حصة من اراء اعضاء صنف السینما الایرانیة للمشارکة في الاوسکار وبعد ذلک تم ترشیح فلمي ( ملک سلیمان ) و ( صیاد یوم السبت ) بالترتیب للوصول الی الاوسکار لکن بما انه کانت الحصة لفلم واحد فقد نال فلم ( الوداع یا بغداد ) علی هذا الامتیاز . فلم ( الوداع یا بغداد ) یشیر مضمونه الی مسالة العواطف خلال الحرب. النموذج الاخیر لهذا الفلم یمکن ان یکون فلم ( قفس الآلام ) للمخرجة کاترین بیکلو والتی حصلت في العام السابق علی الجائزة الاصلیة للاوسکار وهي بحثت خلال فلمها موضوع العدوان الامریکي علی العراق لکن فلم ( الوداع یا بغداد ) صحیح انه فلماً مشابه ً لروایة فلم کاترین لاکنه یلقي نضره اوسع علی الحروب في العالم ولایختص بفئة معینه من الناس بل انه ضد الحروب في اي مکان من العالم.