كم أحببتني أكثر وأعشقتنيه يا أخ مجهر بالفنان داوود حسين عندما قلت عنه طائفي ( لأنك ظلمته واعتديت عليه بلسانك وقلمك وكمبيوترك ) ... ولم تنتقد عمله من بابه الفني ( أحبك يا داوود حسين ) ... وأتمنى من داوود أن يكثر من أعماله الإيرانية والتي تخص مذهبه ( مع أنه لا يفعل ذلك ) ,,,, ( هل تحب هذا التحدي الرخيص يا أخ مجهر ؟؟؟؟!!!!) هل ( يعجبك هذا الرد الطفولي يا أخ مجهر ؟؟؟!!! ) ولكن أتمنى أن لا تكن أحد من الذين ينحرون الأبرياء كالخروف من الوريد إلى الوريد ثم تتهم الله بكل طغى وجهل وحمق وتقول ( هذا حكم الله ) ... انتبه ( إن الله لايأمر بالفحشاء والمنكر ) ,,,, والله يحفظ داوود حسين وسعد الفرج ومحبينهم من كل إرهابي مستجد ... تحياتي وحبي ومودتي لداوود حسين الطائفي العميل .
|