كنت للفن رمزاً مؤسسا من الروادِمعطائـ(ن)
خلدت بقلوبنا لك حباً لن يمحيه بعد ماكنت كفناً
تاريخك هو تاريخاً حياً يتعلم منه من اراد ان يكون فناً
بوفاتك ..يتمتُ اولاداً مسرحاً وتلفزيوناً
زرعت امجاد الفن في الأقدار وباي باي لندن
أسستُ مكتبةً من الفن تحسد عليها لا جيلاً بل دولتاً
أهرام الكويت واجهتاً وأسمك (غانم ) لوحده لافتتاً
هانحن اليوم ودعنا رجلاً لن يتكررا مهما مرت الأيام دهراً
رحمك الله يا غانم الصالح
....
بقلمي :عبدالإله