تعودنا بالاستراحات
أو بالديوانيات كما يسمى بالكويت
أننا نسمع النكت أو القصص التي تحتوي على إيحاءات جنسية
تستهوي إهتمامنا
أتكلم عن ماهم فوق العشرين وليس الـ 18
حتى أصبحنا كبشر نحب من يداعب أسماعنا بما هو خارج الحدود الحمراء ولكن بطرافة حتى نتقبلها
تحت شعار كل ممنوع مرغوب
لكن السؤال من أدخلها على المسرح الكوميدي
هل أصبحنا نعجز عن إيجاد الكوميديا البسيطه البعيدة كل البعد عن خدش الحياء
في ظل تواجد جميع الأعمار في مدرج المسرح
أعتقد أن الأمور تحتاج إلى ضبط حتى لا تكون خشبة المسرح مجمع للإسفاف والخروج عن المألوف
سؤالي مسؤلية من هي منع مثل هالإيحاءات والألفاظ الجنسية التي لا تفيد الرسالة التي يقدمها المسرح
وماذا ينتظر الفنان من إلقائها على الجمهور وهو يحاول أن يقدم رسالة ساميه !!
|