مساء الحب و الورد
بعد تجربتي البسيطة في عالم الصحافة المقروؤة ل "6" سنوات ،،
حيث كانت البداية مع الصحافة الطلابية في المرحلة الجامعية ،،
ثم توجهت إلى المجال المحلي ومن ثم الإجتماعي ،،
وفترة قصيرة في الصحافة السياسية ،، إلى حين استقراري في الصحافة الرياضية و الإعلام الرياضي ،، نظرا للثقافة الشخصية التي تبلغ 16 عاماً في هذا المجال ،، سواء على المستوى الرياضة العربية أم العالمية ،،
فصقلت مني هذه الخبرة المتواضعة إلى أن أوصلتني إلى شبكة الجزيرة وبالتحديد في قنوات الجزيرة الرياضية كمحرر صحفي تلفزيوني ،،
و من هذا المنطلق أود إطلاعكم على بعض من النماذج المقروؤة المختصة بالتقارير التلفزيونية ،، تم تدوينها و عرضها سابقا ً على شاشة الجزيرة الرياضية ،،
ومنها نماذج تم عرضها مسبقاً
وهي بصياغة مختصرة ،،
حيث تكمن ميزة التقرير التلفزيوني بإختصاره (بعكس الصحافة المقروؤة المتغذية بالتفاصيل)
في الوقت الذي يكون فيه الإختصار طريقاً في جذب المشاهدين خلال اختيار الصورة التلفزيونية ،،
بالإضافة إلى الدقة في اختيار الفنية النادرة و مزجها بالرياضة ،،
وهذا النوع بالتأكيد مسار خاص جديد بعيداً عن التقليدية و الأسلوب الرياضي البحت ،،
أؤمن به وأسير عليه في كتابة معظم التقارير التلفزيونية ،،