في رأيي المتواضع
أن الفنانة المتميزة تحكم المشاهد بفنها وأدائها لا أنوثتها ودلعها وعرضها لجسدها أمام عدسة الكاميرا
ماذا استفادت ( حليمة بولند ) من حركات الإثارة ؟ فشعبيتها تقل يوماً بعد يوم، وماذا أفاد ( مونيا ) جسدها - وهي التي أطلقت على نفسها ( أنثى الشاشة الخليجية ) - ؟ فمنذ أول ظهور لها لم يستسغها المشاهد
الفنان بفنه لا بشكله، وإلا لما بقي ذكر المرحومة العملاقة ( مريم الغضبان ) للآن
تقبل مروري
|