الحكم العماني الحرازي قدم الفصل الأخير في مسرحية التحكيم في خليجي 20 التي كانت هزلية وتسببت في إلحاق الضرر بالكثير من المنتخبات، من بينها حرمان العماني نفسه المنتخب القطري من هدف صريح أمام منتخب الكويت أيضا، وقد ساعد عدم قبول الحكام الأوروبيين في السفر إلى اليمن لدواع أمنية فتح المجال لحكام رديئين فنياً في السيطرة على قيادة المباريات بمباركة من رئيس اللجنة المصري جمال الغندور،
الذين أعادوا الإزيرق إلى منصات التتويج الخليجي من جديد بنفس الطريقة القديمة التي كان الخليجيون يعتقدون أنها انتهت.
http://www.arriyadiyah.com/view-arti...id=50871&mid=5,
[/COLOR][/B]