12-01-2011, 07:45 AM
|
#96 (permalink)
|
عضو شبكة الدراما والمسرح
العــضوية: 11431 تاريخ التسجيل: 23/09/2010
المشاركات: 99
| MBC تنتج القصة ذات المنشأ البرازيلي "ليلى" تبحث عن والدها المجرم عبر 90 حلقة في ملحمة "الماضي والحب" صفات البطلة قريبة من شخصية شهد الحقيقية
الكويت.mbc.net
"ليلى".. فتاة كويتية تعيش مع والدتها في لندن، مستواهما الاجتماعي والمادي جيد جدا، لكن الابنة كثيرة السؤال عن والدها الذي لم تره، وبعد وفاة والدتها تعثر على أوراق مهمة تكشف لها مفاجأة صادمة عن والدها الذي طالما حلمت به.
من هنا تنطلق أحداث المسلسل العربي الطويل "بين الماضي والحب" من إنتاج مجموعة MBC، والذي يعد أول مسلسل تدور أحداثه في 90 حلقة متصلة في أضخم إنتاج درامي عربي.
تكتشف ليلى ما أخفته والدتها عنها لسنوات، وهو أن أباها الذي حلمت بلقائه متورط في جريمة ضد أسرة والدتها، فتعيش حائرة، فهي تبحث عن مجرم وحبيب ووالد في الوقت ذاته.
مراسل mbc.netفي الكويت، زار موقع التصوير، والتقى مجموعة من نجوم المسلسل، وكانت البداية مع ربان العمل المخرج السوري عارف الطويل، الذي اعتبر العمل بمثابة ملحمة اجتماعية خليجية وضع لبنتها الأولى كاتب برازيلي وتصدى لكتابة السيناريو الكويتيتان أوراد أحمد والدكتورة خلود النجار.
واعتبر أن تقديم مسلسل عربي في 90 حلقة، يعد نوعا من المغامرة المحفوفة بالمخاطر، لكن الحال اختلفت مع مسلسل "بين الماضي والحب" لارتفاع حالة التشويق والترقب والمفاجآت التي تجعل المشاهد في حالة انتظار لما ستؤول إليه الأحداث.
وقال إنه ينظر إلى الممثلات بعين الأب والصديق والاحترام، ما ساعده على لجم الغيرة الأنثوية المتوقعة في عمل تشارك فيه مجموعة كبيرة من الممثلات.
أما بطل المسلسل الفنان الكويتي الكبير جاسم النبهان، فقال إنه يجسد دور رجل أعمال ثري يخفي سرا في حياته، ومع استمرار الأحداث ينكشف السر ويتعرض إلى مواقف عدة تمثل منعطفا مهما في حياته الجديدة.
إثارة وتشويق في أول دراما عربية طويلة
من جهتها، تقول بطلة المسلسل النجمة الشابة شهد الياسين إنها تجسد شخصية "ليلى" التي يكتنف حياتها الغموض، لكنها تحمل كثيرا من صفات الطيبة والعفوية والإصرار على كشف الحقيقة وبلوغ مقصدها، وهي الصفة التي تتميز بها على أرض الواقع.
وأكدت أن عنصري الأكشن والتشويق سيكونان سببا في نجاح أول دراما عربية طويلة.
أما الفنانة ملاك، فقالت إنها ستعود إلى أدوار الشر من خلال شخصية "بثينة" التي تنجح بالتفريق بين "ليلى" وحبيبها "وليد"، لكنها تقع في شر أعمالها، وتوقعت ملاك أن يكرهها المشاهدون لأنها ستظل شريرة لمدة 89 حلقة.
من جانبه، قال الممثل الشاب حمد العماني إنه يجسد شخصية شاب ثري يدعى "وليد" يجد علاقته العاطفية مهددة بالخطر بعد اكتشافه سرا معينا، مشيرا إلى أنه سيظهر في "لوك" جديد على مستوى الشكل والمضمون.
وكشف العماني عن تردده في بداية الأمر في المشاركة في مسلسل طويل من 90 حلقة، لكن بعد قراءته النص تبدل كل شيء، فالنص مكتوب بطريق مشوقة وغير مملة.
وأوضح الممثل الشاب عبد الله الطليحي أنه يجسد دور شخصية "جاسم" الذي يحب التملك وفرض سطوته على المحيطين به خاصة زوجته، لكونه ينتمي إلى أسرة ثرية، وقال إن العنف في شخصيته قريب جدا إلى شخصيته على أرض الواقع، لكونه أحد إبطال رياضة الملاكمة في الكويت.
نخبة من الفنانين العرب
ولم تخف نجمة ستار أكاديمي المغربية أمل العنبري سعادتها للمشاركة في المسلسل؛ لأنها ستظل بضيافة المشاهدين العرب 90 حلقة، وقالت إنها تجسد شخصية فتاة رقيقة وهادئة وعفوية تعاني الأمرين مع زوجها وتحاول دوما المحافظة على زواجها.
أما الفنانة البحرينية ابتسام محمد، فقد ذكرت أنها تعود إلى أدوار الطيبة من خلال شخصيتها الجديدة التي تعتبر نموذجا للمرأة المسالمة، لكن تتبدل شخصيتها مع مرور الأحداث وتكون هي عنصر مفاجأة في العمل.
من جهتها، أكدت الممثلة أمل عباس أنها تجسد دور الأم التي تحاول أن تعبر بأسرتها إلى بر الأمان، لكن دائما تكون الظروف أصعب من أن تتحملها امرأة في عمرها، ما يضطرها لارتكاب أفعال معينة.
وتلعب الممثلة القطرية نجوى محمد دور فتاة ثرية تعيش قصة حب وتتأثر بما يدور من حولها، حيث تتعرض لكثير من المواقف، لكنها تتغلب عليها.
أما مذيع قناة العربية السعودي سعود الخلف، فيجسد دور شاب يمر بظروف مختلفة وأزمات، فيعيش حالة مرضية مزمنة.
ومن الإعلاميات، تشارك المذيعة المصرية سالي القاضي -المقيمة في الكويت- في تجسيد شخصية صديقة ليلى التي تساعدها في حل كثير من الألغاز. في حين يلعب الفنان باسم عبد الأمير دور الأب المتقاعس الذي يحاول تحقيق أهدافه تحت أية ظروف.
أما أصغر ممثل في العمل محمد باسم، فأكد أن دوره سيكون نقلة في مشواره القصير؛ لأنه سيطل على المشاهدين بـ 90 حلقة.
ومن الوجوه الصاعدة تشارك عارضة الأزياء وفتاة الإعلان المعروفة هدى الجويني بدور مهم؛ حيث تجسد شخصية موظفة استقبال الفندق التي تعرف كل ما يدور بين أبطال العمل، لكنها تظل محافظة على كل سر تعرفه بمحض الصدفة.
تعليقي..
لا اعتقد ان المسلسلات الطويله تنفع للدراما العربيه
لانه لايوجد كتاب قادرون على كتابه مسلسل طويل
نقاط
. المسلسل على مايبدو يدور حول شخصيه وحده ولا اتمنى ذلك
.المسلسلات اللي تصور خارج بلدها عادة لاتنجح
.مخرج العمل عارف الطويل مخرج ممتاز
الابطال
.الفنان الكويتي الكبير جاسم النبهان سيكون مبدع كعادته
.شهد الياسين ممثله جيده
.ملاك اعتقد احسن دور يناسبها
.حمد العماني اعتقد راح يكرر دوره الوحيد كالعاده
.عبد الله الطليحي , ابتسام محمد , هدى الجويني . ما اعرفهم
.أمل عباس اخيرا بتطلع من ادوار الشر
نجوى محمد , أمل العنبري اتمنى دورهم يكون كومبارس فقط
سعود الخلف ماشي على الموضه تمثيل , تقديم برامج , والقادم غناء
المسلسل بشكل عام يفتقد إلى نجوم ذات جماهيريه اكبر
يلدا: «دعاء» شخصية جديدة في «شوية أمل» استطاعت الفنانة يلدا ان تحتل موقعها المتميز على الخارطة الفنية بفضل موهبتها والتزامها الفني الرصين ومقدرتها على الاختيارات الفنية العالية الجودة لهذا اقترنت اعمالها بالنجوم الكبار والمخرجين المتميزين فقد قدَّمتها إلى الجمهور في مرحلة مبكرة من مشوارها الفنانة القديرة سعاد عبد الله في مسلسل «يا خوي» ثم توالت مشاركتها في الأعمال الدرامية وأشهرها «الدنيا لحظة»، و«نجمة الخليج»، و«جدار الصمت»، و«أزهار مريم»، و«الصراع»، وقد نقلت مقر اقامتها من الكويت الى الدوحة لتعود مجددا الى الكويت حيث حركة الانتاج والنشاط الفني. أما المسرح فهو عشقها الأول والأخير، وحققت مشاركتها رصيدًا بلغ 15 مسرحية. حصدت عنها الكثير من الجوائز في مهرجانات المسرح في العديد من دول مجلس التعاون الخليجي وان كانت الكويت محطتها الاساسية.
الفنانة الشابة يلدا التقينا بها وسألناها عن جديدها، وعن الجدل الذي أثارته في «كريمو» بلهجتها الفارسية وفي المحطة الاولى تتحدث عن دورها في مسلسل «شوية امل» الذي تصوره هذه الايام في عاصمة مملكة البحرين بقولها: هو دور جديد عليَّ ومتميز، بطرح مختلف، وطريقة الإخراج جديدة بالعمل كله، والنص نفسه جديد، فبالنسبة لي هي تجربة جميلة، والتعاون مع المخرج علي العلي شيء رائع يضيف الي، ويعطيني نوعًا من الخبرة.. وشخصيتي اسمها «دعاء» احدى بنات هاجر، وهي شخصية ملتزمة، ثم تمر بحالات معينة، ويصير عندها تحول كبير، ثم ترجع إلى الخط الصحيح، وهذه الشخصية كفكرة وطرح جريء نوعًا ما، ويعالج شيئا مهما وساميا جدًّا لا أستطيع كشفه الآن.. وبالنسبة لشخصيات المسلسل كل شخصية لها خطها الخاص بها، ويمر بمرحلتين مرحلة أولى وثانية كمرحلة زمنية غير أن لكل شخصية تحولاتها التي تختص بها دراميًّا، وبالنسبة لي هو أول عمل بحريني، وسعيدة جدًّا بالمشاركة فيه خاصة مع هذا التعامل الإنتاجي والإخراجي الرائع..
وماذا عن جديدك غير «شوية أمل»؟
في أعمال ثانية لا أستطيع الحديث عنها إلا عندما أوقع...
حدثينا عن تجربتك في «كريمو» خاصة إن العمل هوجم بسبب اللغة الفارسية؟
أنا ما قرأت هذا الهجوم، وإن كان فاستخدام اللغة الفارسية شيء جديد، ولابد أن أشيد بالفنان الكبير داود حسين وبذكائه في العمل، وحقيقةً الطرح كان جميلاً في العمل. واللغة لا يشترط أن تكون الفارسية فقد تكون أي جنسية أخرى، وأرى أن العمل احتاج ذلك دراميًّا، ولا بد أن ننظر إلى الموضوع من هذا المنظور، وما الذي يمكن أن يحدث عندما يتواجد شخص أجنبيّ -سواء كان عربياً أم لا- يعني غير خليجي يدخل البيت، كيف يصير التعامل معه؟! وفي النهاية نحن بشر، ما يفرقنا أي شيء، نتنفس نفس الهواء، ونأكل نفس الأكل..
أصولك الإيرانية ساعدتك على التواجد بالعمل خاصة مع استخدامك اللغة الفارسية؟
بالطبع أنا أتكلم اللغة الفارسية بطلاقة، وأعتبرها ميزة إضافية.
كيف تلقيت عرض الفنان داود حسين خاصة عند معرفتك أن لغتك ستكون فارسية في العمل؟
عرض عليَّ الشخصية، وأعطاني النص، ولما قرأته أعجبني، ووافقت عليه، باعتباره تجربة جميلة، وأنا عندما أشارك في عمل عندي هدفان، الأول ما الذي سأكتسبه من خبرات وأشياء جديدة، ومثل ما تقول: شيء يضيف لي، والشيء الثاني، انني استمتع بالعمل، والحمد لله حققت الهدفين أثناء التنفيذ..
الدراما الإيرانية في الفترة الأخيرة بدت متألقة.. لو عُرض عليك عمل إيراني هل ستشاركِين فيه خاصة أنك عُرفتي في الوسط الخليجي باتقانك للفارسية إلى جانب العربية، وهذا يمهد لمعرفتك في الوسط الفني الإيراني؟
لكل حادث حديث ما أقدر أرد عليك وأقولك شيئاً، وأنا ما أدري شو بيصير، وإذا صار بتكون أول واحد بجاوب عليك.
ماذا عن السينما؟ هل هناك نية- خاصة أن السينما في الخليج بدأت تتحرك تدريجيًّا نحو الأفضل؟
أول عمل إماراتي طويل شاركت فيه كان اسمه «عقاب»، ثم شاركت في عمل فيلم قصير اسمه «أسرار سارة»، وأعتقد عُرض في السعودية كثيرًا، وعملت في فيلم ثالث اسمه «حنين» صُوِّر بالإمارات، وكان لمحمد الطريفي.. فتجربة السينما خضتها من قبل، وأتمنى أن أخوضها دائمًا، لأنني في كل مرة عندما أخوض تجربة سينما أجد تطورًا كبيرًا، وهذا يضيف لي كثيرًا، ويعطيني خبرة أكبر، وإن كان لا يوجد صناعة سينما كصناعة لكن سنحاول وإن شاء الله خير...
أي الأعمال التي شاركت فيها في الموسم الماضي الأكثر قرباً إلى قلبك؟
الحمد لله كل الأعمال قريبة لقلبي، ولا يختلف الأمر كثيرًا بعد عرضها، وبالرغم من قلة أعمالي، إلا أنها كلها قريبة لقلبي، لأنني وافقت عليها وباقتناع، فهناك «كريمو»، و«صراع» عُرض في السعودية مع سعيد قريش.
ماذا بعد شوية امل؟
دائما هناك فجر وصباح جديد وهذا يعني املاً وعملاً جديداً.. باذن الله. http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=248579
|
| |