أؤيّد الفكرة نفسها، فحتّى لو فشلت أفلامه، السينما في الكويت تحتاج
إلى من يضحّي و يدخل في هذا المجال، فشل وراء فشل إلى أن يصل إلى النجاح.
بالطبع هذا سوف يعطي دفعة معنوية كبيرة إلى النجوم "الخائفين" من الدخول في مجال السينما.
بالنسبة لأفلام طارق، فحقيقةً لم أشاهد فيلم "هالو بانكوك" لأنّه بطولة فردية مطلقة لطارق العلي، فلذلك حكمي على تجارب طارق في السينما سيكون بعد نزول "هالو كايرو". = )
|