عودة مجددة الى الموضوع ,, النجاح له ناحيتين , جماهيرية وفنية
من الناحية الجماهيرية فلـ "فرصة ثانية" النصيب الاكبر من الان خاصة انه يجمع القروب المعتاد لسعاد عبدالله واغلبهم من نجوم زوارة الخميس , وعمل السرداب كذلك لانه قد يجمع نفس الفنانين اضافة الى انه يشكل عودة لابوعدنان ... اما الجليب فلا اتوقع له النجاح الجماهيري الطاغي بسبب الاسماء المتواضعة التي جمعتها ام سوزان
من الناحية الفنية ,,, فرصة ثانية من تأليف وداد الكواري التي تراجع مستواها كثيرا من بعد "يوم آخر" واصبحت اعمالها مملة , اضافة الى قصة المسلسل غريبة نوعا ما عن "الارواح المسكونة" , ومخرج العمل هو احمد المقلة الذي هو الآخر تراجع وتهالك مستواه , وفكرة العمل الغريبة لا تتحمل ولو نسبة بسيطة من الخطأ .. فاما ان تقدم بشكل متكامل 100 % وينجح العمل , او بشكل غير متكامل ويفشل العمل حتى لو كانت نسبة الخطأ 1 %
السرداب فكرته مبدئيا مأخوذة من فيلم اجنبي وفيه تكرار صريح لاعمال هبة السابقة
اما الجليب فأتوقع انه الافضل فنيا لكن الاسماء المتواضعة ستقتل العمل
وهذه مجرد توقعات فقط
واتفق مع كلمة حق حول نجاح هدى حسين , سابقا كانت المنافسة بين سعاد وحياة , ثم اصبحت بين سعاد وحياة وهدى , وستصبح مستقبلا بين هدى ونفسها فقط !! __________________
حياة الفهد قالت : غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما اما عبدالحسين عبدالرضا قال : الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس محمد المنصور : لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي خالد العبيد : غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها محمد جابر : صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام عبدالرحمن العقل : غانم الصالح هو عمري الفني كله احمد جوهر : غانم الصالح فارس وترجل عن جواده محمد السنعوسي : هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟ داود حسين : كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد عبداللطيف البناي : راح الابو و العم و الفن و الفنان عبدالعزيز الحداد : غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة زهرة الخرجي : افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح باسمة حمادة : نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني خالد أمين : استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح خالد البريكي : غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم وبحر الحب يقول : شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً |