[سيناريست مبتدئ]

رغم كثرة دخول فنانيين وفنانات جدد للساحة الفنية قد نرى منهم من هو سطع في سماء النجومية ومنهم سجل أسم اعتزاله قبل البدء بأي عمل .. لكن هناك من هو يكابر ويريد أن يصبح نجم وهو غير قادر وليس لديه الأمكانيات للنجومية .. ورغم كل هذا نجده في كل عام يطل علينا في ثلاث أو اربعة أعمال .. ونذكر بعض هؤلاء المدعين بالنجومية ,,




أمل عبدالكريم .. لا أرى فيها أي من مواصفات الفنانة الجيدة في أخذ الأدوار أو التقمص والغوص في الشخصيات التي تقدمها ..



رونق التي لا أرى بها اي رونق بالشكل ولا بالأداء المميز .. والغريب أن المخرج محمد دحام الشمري يستعين بها بأغلب أعماله .. ولو تلاحظون ليس لديها القدرة على التحكم في تعابير وجهها بسبب رفع الحواجب ونفخ الوجه وبذلك عندما تبكي أو تضحك لا فرق بينمها !!



مي عبدالله قفز أسمها في قائمة مسلسلات فجر التعيس في عام 2004 وإلى الآن 2011 لم تغير في أسلوب تمثليها غير الصراخ ورفع الصوت وأدوار الشر التي لا تنتهي ,,



مي البلوشي على الأرجح تظن أن الفن والتمثيل جينات وراثية عندما رأت أختيها مرام وهند نجحتا في التمثيل أحبت أن تخوض وعاشت الدور أنها ممثلة مقتدرة ..



محمد الوادي أعتقد لو أبتعد عن الفن واتجه إلى عرض الأزياء الرجالية سينجحه بتفوق ,,



محمد الشايع أصح خطوة أتخذها أنه أتجه إلا الأذاعة لكي يفرغ طاقتة الفكاهية هناك ويبعدها عن الشاشة الصغيرة ,, وكان يظن بأن مشاركته في مسلسل الحب الكبير مع العملاق عبدالحسين عبدالرضا سيرفع من قدر نجوميته ولكن لم يزيده إلا ثبورا ..

والكثير الكثير من هذي النوعية ,, السؤال هنا : هل الواسطة تلعب دوراً كبيراً في دخولهم للساحة الفنية أم هي مجرد صدف وسترحل .. !!