عرض التلفزيون السعودي قبل فترة بسيطة اولى حلقات المسلسل الكويتي ( الحياة امرأة ) , انتاج عام 2001 واخراج محمد دحام الشمري ..
وهذا المسلسل عرضته اغلب القنوات الخليجية بدون اي تقطيع او تغيير او اي شيء آخر , لكن المفاجأة ان التلفزيون السعودي في عرضه الحالي غير عنوان المسلسل من ( الحياة امراة ) الى ( الحياة ) والسبب مجهول !!!
هل هناك تحفظ على عنوان المسلسل من قبل المسؤولين في التلفزيون السعودي ؟؟
اذا لماذا يعرضون هذا المسلسل الذي يتحفظون على عنوانه بكامل حلقاته على شاشتهم يوميا ؟!
وماهذه السياسة الغريبة ؟!
وهذه ليست المرة الاولى , ففي جميع اعمال الفنان عبدالحسين عبدالرضا يتحول اسمه من ( عبدالحسين ) الى ( حسين ) لاسباب سخيفة !!
بل وعرضت القناة الكثير من الافلام المصرية سابقا , وعرضتها "مشوهة" ومبتورة في اغلب مشاهدها العادية والغير عادية , بل وتتقلص مدة الفيلم من ساعتين الى ساعة واقل من ذلك !! ومن يشاهد الفيلم يظن ان هناك اخطاء في القصة والسيناريو والاخراج , ولكن في الحقيقة هناك حذف وبتر للمشاهد بدون سبب
طالما ان هناك تحفظ على المشاهد والاسماء والعناوين , اذن لماذا يتم العرض من اساسه !!
حبس هذه الاعمال في الادراج افضل من تشويهها
والمثل المصري يقول ( اللي ما عندوش .. ما يلزموش !! )
__________________
حياة الفهد قالت :
غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما
اما عبدالحسين عبدالرضا قال :
الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس
محمد المنصور :
لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي
خالد العبيد :
غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها
محمد جابر :
صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام
عبدالرحمن العقل :
غانم الصالح هو عمري الفني كله
احمد جوهر :
غانم الصالح فارس وترجل عن جواده
محمد السنعوسي :
هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟
داود حسين :
كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد
عبداللطيف البناي :
راح الابو و العم و الفن و الفنان
عبدالعزيز الحداد :
غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة
زهرة الخرجي :
افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح
باسمة حمادة :
نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني
خالد أمين :
استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح
خالد البريكي :
غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم
وبحر الحب يقول :
شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً