طالما أن الطائفية تنخر جسد وطننا الخليجي وطالما أننا نتهم الآخر المختلف بالخيانة والعمالة سواء ً لإيران
أو لأفغانستان وطالبان لن نتقدم خطوة للأمام سنبقى نراوح مكاننا متخلفين تقودنا الأمم المتقدمة التي تخلصت
من هذه الخرافات والتُرهات والتي يعيش بها مئات المذاهب والأديان ولها إختلافات أشد بحب وتعاون
سحقا ً لكل طائفي ألا أبا ً لكم . __________________
|