فايز المالكي و حسن عسيري،  أتحفّظ حتّى على إطلاق مصطلح [ تهريج ] على ما يقدمونه.   
فعلى الأقل، تهريج طارق العلي أو البلام قد يضحك بطريقة أو بأخرى، لكن للأسف المالكي و عسيري متابعتهم تبعث على الممل و ضيقة الخلق. = )   
..   
المشكلة الفعلية لا تكمن في التهريج و الإسفاف و التفاهات التي يقدّمونها، و لكن وصولهم إلى مرحلة مستعصية من جنون العظمة و الغرور - و أخص بالذكر المالكي - ، لدرجة كثرة تكراره لـ [ أنا ] و  [ أنا ] في جميع لقاءاته.          
		
		
	  |