* لدينا رواد مبدعون وعظماء وكبار وموهوبون للغاية صنعوا الدراما ولا زالوا في القمة وفي البطولة
* ليس لدينا جيل ثاني قوي مطلقا ً فناني الجيل الثاني موهبتهم أقل من 15 % أمام الرواد
* ستحدث أزمة بل كارثة درامية حقيقية وقد نعود لعهد الخمسينات بعد رحيل معظم الرواد
* في سورية مثلا ً الجيل الثاني أقوى من جيل الرواد فبسام كوسا وعباس النوري أقوى من دريد ورفيق سبيعي
* بوفاة غانم الصالح إنهار ركن مهم بالدراما الرمضانية وسيكون غيابه كارثي برمضان المقبل ولا يوجد معوض
تحياتي __________________
|