فجر السعيد
كتبة مسلسلان متميزان كا "جرح الزمن" و "ثمن عمري" فقط
ولاكن من بعد ثمن عمري أخذت كتابتها تتخذ منحى أخر وهو عرض القضايه المنافيه لأخلاقنا
كاخليجين ولن أقول غير هذا الوصف أحترامآ لكم
فأخذت تتدرج في طرحها من مسلسل عديل الروح والدور الذي مثلته شجون الهاجري الذي مثل
واقع مشكله ولانستطع نفيها ولاكن المشكله بطريقة طرحرها وخاصة في مشد عندما حضرة
صديقة شجون وجلسو بغرفتها ودخلة عليها أختها و كان شكل تلك المرءه غير مريح وخاصه الضحكه
الرفيعه فهذا المشهد مالزمته بسياق الأحداث
وأيضآ مسلسل دنيا القوي والحفلات والفتيات و و و و
وأيضآ مسلسل الأمبرطوره الذي مثل أيقونة فشل فجر السعيد
فكل ماعملته من أعمال ماهو أى طريق أتخذته لشهره و وجدة أن الفناين الذين مثل الأدور أشتهرو
وهي لأ
فقامة بتكثيف نتشاطها بالحقل السياسي عن طريق قناة سكوب
هذاه الموضيع نعهم نتطرق أليها ولاكن بأسلوب طرح معالج وليس أسلوب نشر لها