حالهم حال فناني العراق بعهد الطاغية المقبور الذين غنوا ورقصوا وتمسخروا بعهده وبعد ان سقط الكل قال انني ضده ووقتها لا استطيع ان اعمل اي شي وهذا واقع .. البعث السوري والبعث العراقي وجهان لعملة واحدة .. والطامة الكبرى انه لايزال هناك من يمجد الطاغية صدام .. وسيمجدون طاغية سوريا لانهم كانوا مستفيدين ماديا __________________ للمراسلة : kak34@windowslive.com انا مسؤول عن ما اقول .. ولكن لست مسؤولا عن ما تفهم مع خالص تقديري احترامي
|