26-05-2011, 02:02 AM
|
#23 (permalink)
|
خبيرة في التنمية البشرية
العــضوية: 5529 تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى | اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الجدي وسهيل
الله يخليك ويسلمك000لكن لنا رغبة أن نعرف رأيك حول قيادة المرأة للسيارة بغض النظر عن قضية السيدة/
الشريف إذا أمكن (مع أو ضد) لرغبتي لذلك0 | بالنسبة لرأيي
الآن ضد ،مع أنها ضرورة لأنه لم يتم التهييء بعد للأوضاع ، فهي تحتاج لتمهيد ووقت أطول ولدينا مشاكل مرور وازدحام هائل في بعض المدن الرئيسية في المملكة
لكن دائما الذي يأتي سريعا يذهب سريعا نحن نحتاج إلى التدرج في الحلول العملية وحتى ننجح في التطبيق هناك آراء تعددت حول ضرورة قيادة المرأة وفيما يلي بعض من الحلول العملية في مسألة تنظيم ذلك :
1-أن هناك مشاكل حقيقة وضرورات حياتية تهم المراءة السعودية يجب الاهتمام بها واعطاءها الاولوية كمشكلة السكن والعمل وتيسير الزواج وازالة عراقيله المجتمعية والاعراف اللاشرعيه وفرض وصاية الرجل (وأقصد هنا خصوصا في... حالات خصومة بين المراءة والرجل وليس بالحالات الطبيعية) سواء هذا الرجل اخا او زوجا ومسئلة عضل النساء أوحرمانهن من حقهن بالنفقة او الحضانة أو السكن مما يضطرهن للمحاكم والركض سنين وربما خسارة للمحامين وغيرهم لاثبات حقوقهن وحقوق شرعية اخرى معلنة رسميا وشرعيا ومعطلة واقعيا
2-ان الضرورة للقيادة ناتجة اساسا من اهمال وتكاسل الرجل عن قيامه بواجباته الاسرية فهو المسؤول عن اهله جميعا زوجته بناته اخواته وأمه الخ وليس المسؤول السائق الاجنبي او المراءة فالمراءة من حقها قيام الرجل بحقها بالذهاب لاي مكان تحتاج اليه مستشفى سوق زيارة وهو المسؤول وذلك واجبه
3-ان هناك بدائل عملت ببعض البلاد ولبعض الاسر الخليجية والاسلامية كأستقدام سائق أمراءة للعائلة بدل السائق الرجل وهذا يزيل اشكالات بعض اعتراضات من الرجل على السائق الاجنبي اذا كان غير رجل
4-السماح أو عدم السماح بيد السلطة وولي الأمر وكبار العلماء فقط وليس هناك جهة تمنع او تسمح غيرهما ولان هذا موضوع شائك وله تداعيات لايراها بعض المتعجلين
5-أن هذا الامرأذا سمح فسوف يكون تدريجيا وعلى مراحل كي يتقبله المجتمع وخصوصا الفئات الرافضة للقيادة النسائية http://www.facebook.com/?ref=hp#!/pr...00001375171603
طبعا بالنسبة للسيدة / الشريف استعجلت كثيرا و أتمنى لو تريثت قليلا لأن المجتمع قط غير متقبل للفكرة
فحتما هناك بدائل أفضل
ولكن يبقى لها محاسن أنها أعادت فتح أوراق هذه القضية من جديد إلى الساحة المجتمعية والقول : أننا حقيقة تأخرنا في حسم مثل هذه المسألة فالمفترض من 40-50 سنة مع قضية تعليم المراة
والآن أصبحت ككرة الثلج فكلما طالت المدة تعقدت وتضخمت أكثر من السابق
و لقد كان تعليم البنات لايجوز وفسق وغيره ولولا تدخل الملك فيصل -ر حمة الله - ورجال الدين لربما مازال تعليم البنات غير مسموح إلى الآن __________________ لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس
|
| |