موضوعكِ يا أخت زهرة يقلب داخلي المواجع حقيقة
أنا كنتُ منذ عام 2001م - أي منذ مسلسل نيران - وحتى الآن أفتقد للفنان البحريني البسيط المحب لمهنته قبل أن يكون يلهث وراء المادة الزهيدة التي تُقدَّم له، وعلى الرغم من أن مسلسل طفاش ليس بذلك المستوى، إلا أنه أعاد إلينا زمن الفنان البحريني الذي ومن طول السنين التي أقعدته في منزله مقابل مشاهدته لفنانين من الخارج يأخذون فرصته إلا أن روحه هي ذاتها لم تتغير
لكَ الله أيها الفنان البحريني
شكراً على الطرح
|