عرض مشاركة واحدة
قديم 08-06-2011, 04:57 PM   #1 (permalink)
نوره عبدالرحمن "سما"
خبيرة في التنمية البشرية
 
 العــضوية: 5529
تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى

افتراضي تفائل مهما كان القدر فالعالي للعالي ..أوقف المقاومة ( تساهل ؟!)


تفائلوا بالخير تجدوه
ابتسم دائما وأبدا مهما كان حجم الألم ..فلا تعلم ماذا سيحصل لك غدا ..و لا تعلم نفس ما أخفي لها من قرة اعين


إن الله يحب معالي الأمور ويكره سفاسفها ..العالي للعالي ..كلما كنت حسن الظن ، كلما كانت ذبذباتك عالية أوفر حظا ، أكثر رضا ، أقدر تكيفا ، أقوى تأثيرا ، أكثر سعادة
" والمؤمن أمره كله في خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له "
الحياة صبر ..الحياة أمل ،لا استسلام وإحباط وعجز بل حركة وتأثير ..ولا يأس مع الحياة ودوام الحال من المحال ، ويكفي أن أمورنا وما يجري كله في هذه الحياة بيد الله

" تفائلوا بالخير تجدوه "

خاطرة جميلة للغاية للدكتور صلاح الراشد في الفيس بوك أحببت نقلها هنا ليعم النفع للجميع وأحب الناس إلى الله أنفعهم للناس


صلاح: كيف أعرف أن ذبذباتي عالية (محسن الظن)؟ العلامة: انظر تجربتك. صلاح: تقصد حياتي. العلامة: نعم، لو كانت حياتك طيبة صحيا وروحيا واجتماعيا وماديا فذلك دليل الذبذبات العالية؛ فالعالية للعالية. صلاح: لكن، يوجد معاناة. العلامة: المعاناة دليل الذبذبات المنخفضة. تقبل، تحمس، ثم ركز. صلاح: لكن هناك أمر صعب أن أتقبله. العلامة: به فابدأ. سلم الأمر لله، ساير التيار، أقبل العرض من القدر، أوقف المقاومة. تساهل


http://www.facebook.com/ssalrashed


 

 

__________________

 


لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس

نوره عبدالرحمن "سما" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292