هي نفس المسرحيات بنفس تفاصيلها بنفس طرحها يقدمها طارق العلي لكن باختلاف اسمها وبعض ابطالها ..
مسرحياته تعتمد اولا على الديكور المبهر جدا والفخم وهو اول ما يشاهده الجمهور عند دخولهم لقاعة العرض ..
وعند انطلاق صفارة البدء لاجديد أبدا ..
مشاهد متكررة مواضيع معادة افيهات مضروبة محاولات اضحاك (بالغصب) وكأنهم يقولون للجمهور ( يرحم امكم اضحكوا )
الجمهور يشاهد المسرحية للمرة الاولى ويضحك من القلب , في المرة الثانية يضحك فقط , بعدها يبتسم .. بعدها يضجر منها وينتهي مفعولها ولا تبقى
لأن هناك مثل يقول ( ليس كل ما يلمع هب ) , فالجماهيرية الطاغية ونجومية الشباك وفي اليوتيوب لا تدل على ابداع او ابهار فني .. لأن هذا اللمعان ليس لمعان ذهب
واتحدى طارق العلي اذا كان مقتنعا بما يقدمه .. __________________
حياة الفهد قالت : غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما اما عبدالحسين عبدالرضا قال : الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس محمد المنصور : لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي خالد العبيد : غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها محمد جابر : صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام عبدالرحمن العقل : غانم الصالح هو عمري الفني كله احمد جوهر : غانم الصالح فارس وترجل عن جواده محمد السنعوسي : هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟ داود حسين : كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد عبداللطيف البناي : راح الابو و العم و الفن و الفنان عبدالعزيز الحداد : غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة زهرة الخرجي : افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح باسمة حمادة : نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني خالد أمين : استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح خالد البريكي : غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم وبحر الحب يقول : شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً |