الأعمال التراثية الخليجية أصبحت نمطية جدا جدا وقصصها مكررة ..
واغلبها تدور على محور النواخذة والغوص والتهريب وتكرار ممل كما نراه في أعمال احمد جوهر ..
أفضل ما قدمته الدراما الكويتية في التراث بالسنوات الخمس الاخيرة كانت اعمال معدودة مثل ( الدروازة 2007 ) و ( الهدامة 2009 ) اذا وثقت هذه الاعمال احداث حقيقية حدثت في زمن بعيد
وتميزت الفنانة حياة الفهد بمجموعة اعمال اهمها ( الفرية ) , لكن ما يعيب بعض اعمالها انها تراثية بالشكل فقط اما قصصها فنستطيع تخيلها بشكل أعمال معاصرة بدون اي تغيير بالقصة
وأيضا في مجال الدراما البدوية هناك تجارب قليلة لكن اكثرها فاشلة جدا الا القليل منها __________________
حياة الفهد قالت : غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما اما عبدالحسين عبدالرضا قال : الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس محمد المنصور : لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي خالد العبيد : غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها محمد جابر : صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام عبدالرحمن العقل : غانم الصالح هو عمري الفني كله احمد جوهر : غانم الصالح فارس وترجل عن جواده محمد السنعوسي : هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟ داود حسين : كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد عبداللطيف البناي : راح الابو و العم و الفن و الفنان عبدالعزيز الحداد : غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة زهرة الخرجي : افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح باسمة حمادة : نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني خالد أمين : استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح خالد البريكي : غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم وبحر الحب يقول : شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً |