حلقة بأولها جميلة وختامها تطبيل
لآعلاقة للهيئة كـ مؤسسة كامله بل لو انت قارئ ومتابع للصحف لو جدت ان نفس الكلام والمشاكل نصاً تحصل بين التيارين
وأتى كـ تلميح لبعض رجال الهيئة وليس الكل الذين هم ليسُ بكفو للعمل بهذه المؤسسة الاصلاحية كـ المتشددين والمتبلين على الناس .
واكيد الحلقة ستقابل بالسب والشتام واول الحروب قامت من نصف الحلقه
لان بعض الشعب عنده نظرة أن المطاوعة هم الدين وأن انتقاد المطاوعه كـ أنتقاد الدين
والدين براء منهم ,, هم بششر ينتقدون ويخطئون
وأن لاأحب اسميهم مطاوعة لان المطاوعه الحقيقين سمحين وطيبين وعارفين الدين ,,لاكن هذولاء أحب اسميهم متعنتين وجهلة وتكفيرين وساعين باسم الدين
والحقيقه تعددت أخطائهم وكثرة
أنا أكره الليبرالين لاكن أعجبني الموضوع أن أخذ الصراع الدائر بين الكتاب التكفيرين والكتاب الليبرالين .
أما نهاية الحلقة تافهه جداً بوجود الأغنية لآكن كلام أبو متعب رد الحلقه لطريقها .
|