السلام عليكم
بصراحه الحلقه كعادت طاش قويه
وتحمل معنى صراع المتشددين والليبراليين
ونظرة كل منهما للاخر بأنه اذا حصل ما يريده فهو دمار للمجتمع
ومع مرور الحلقه
يأتي رجل الدين (السمح) ليأمر بسجنهم وتشاء الأقدار ان يتجمعا في سجن واحد
ويرى كل منهما محاسن الاخر
ويختتم المخرج الحلقه
بتعاون التيارين لمصلحة الوطن
وهي نهاية ذكيه خففت قليلا من وطأت النقد (الجارح) على الحلقه
شكرا اخوي روائي
|