الأداء بمجموعه لم يرق لي، وأرى تكلّف واضح و( تباكي )، إلهام الفضالة ولمياء طارق لا تصلحان لتجسيد البنت المنكسرة أو الحزينة؛ لأن تعابير الوجه لديهما لا تساعدهما، ولكنهما أفضل من فاطمة الصفي التي تبالغ في استخدام فكها عند الحديث، ولو تم تخييري عن أفضل واحدة بينهن لاخترت ياسة
هذا العام حتى شجون تراجع أداءها وأصبحت غير مقنعة
أين إبداعها في زوارة الخميس والذي تناول عدة شخصيات في شخصية واحدة : المنكسرة - الضعيفة - المنتقمة - اللائمة - الفكاهية - المرحة، كل هذه شخصيات جسدتها شجون في زوارة الخميس، ولكن هذا العام بالرغم من أنها بشخصية واحدة ولكنها لا تستطيع إيصال حالة واحدة من الحالات التي جسدتها في زوارة الخميس __________________
بالنقد البنّاء ندفع عجلة الفن نحو التطوّر
|