بعيدا عن العاطفة العربية ذات يوم كان صدام حامي الإسلام عندما كانت جبهته على إيران ثم تحول بقدرة قادر إلى كافر زنديق سفاك دماء عندما حول جبهته للكويت الشقيقة. ثم اصبح في ضحى العيد شهيد الإسلام والأضحية الكبرى والسبب من قام بما يمكن ان نسميه "اقامة الحد" حيث ردد البعض شعارات طائفية. الخلاصة حسابه عند الله , لكن الظاهر أنه سفك الدماء لا زالت تفور
|