المشكلة يا عزيزي إنّ أدمغتنا تم غسلها إلى أن جعلوا المجتمع يعتقد بأنّ المتعة و غيره [زنا] و العياذ بالله !
يحرّمون ما أحل الله، ذنب كلّ شخص يحرّم المتعة و المسيار و كل زواج حلال في رقبة من قال بالتحريم إن شاء الله.
بالنسبة للأسئلة، لا !
لأنّ مثل ما ذكرت، أدمغة الناس انغسلت على إنّ هالشيء زنا، الزواج زنا ! الولد الي ينتج منه ابن زنا ! للأسف، أحد الطرق الميسّرة لصون النفس من الحرام منعت، و ها نحن نرى الرذيلة في كل مكان !
|