سأرد على كل شخموطة :d حسب التسلسل :
1- هذه النقطة صائبة إلى حد بعيد، فالجمهور الذي يتقبل إسفاف طارق العلي وطفولية عبدالعزيز المسلم و( هبالة ) عبدالناصر درويش ومسلسلات المراهقة لا يمكن إلا أن يكون جمهور صاحب فراغ فكري، وأنا هنا لا أعمم طبعاً، ولكن أن نجد مساندة للمهرجين و الممثلين الذين ليس لديهم رسالة ولا هدف فأقل ما يُقال عن ذلك هو ( عبط ) .
2- يقولون " من أمن العقوبة أساء الأدب "، وطالما أن سقيمة بولند تجد من يطبل لها ولبرامجها المسفة فستستمر، ولكن الجمهور قابلها بالمثل " من لا يحترم لا يُحترم "، وتستحق أكثر مما أصابها، وقصدي ردة الفعل، مع أملي أن لا أرى لها أية طلة على الشاشة بعد الآن، فطلتها لا أهضمها .
3- أغلب الدراما الخليجية قائمة على الاقتباس وأسلوب القص واللزق، وأتحدى أي شخص أن يفند كلامي، ودراما بهذا الأسلوب وبهذا التبني لا يمكن أن نرجو منها خيراً أو أن نتنبأ لها بمستقبل مشرق، بل سنظل نتحسر على الماضي . __________________
بالنقد البنّاء ندفع عجلة الفن نحو التطوّر
|