اختياراتـــــــــــــــــــــي :
أسوء مسلسل
بنات الثانوية
باب الفرج
اثنين بالاسعاف
سعيد الحظ
ليلى 3
أسوء ممثل
علي جمعة "باب الفرج"
عبدالعزيز المسلم "العضيد"
علي السبع "الجليب"
ابراهيم الزدجالي "ليلى 3"
احمد السلمان "اثنين بالاسعاف"
أسوء ممثلة
هيفاء حسين "ليلى 3"
لمياء طارق "بوكريم برقبته سبع حريم"
هيفاء عادل "جفنات العنب"
الهام الفضالة "باب الفرج"
أسوء ممثل مساعد
باسم عبدالامير "الملكة"و"بوكريم برقبته سبع حريم"
عبدالله بوشهري "الملكة"
يوسف الحشاش "الدخيلة"
عبدالامام عبدالله "بنات الثانوية"
فهد باسم "بوكريم" و"علمني كيف انساك" وعن كل ادواره
أسوء ممثلة مساعدة
منى شداد "الفلتة"
مها محمد "الدخيلة"
سلمى سالم "الدخيلة"
فاطمة العبدالله "الجليب"
طيف "الملكة"
أسوء مخرج
منير الزعبي "بوكريم"
سامي العلمي "الدخيلة"
سائد الهواري "بنات الثانوية"
احمد المقلة "سماء ثانية"
عامر الحمود "ليلى 3"
أسوء كاتب
فهد العليوة "الملكة"
محمد النشمي "بنات الثانوية"
ليلى الهلالي "ليلى 3"
عبدالعزيز الطوالة "سعيد الحظ"
جاسم الجطيلي "لهفة الخاطر"
أسوء ثنائي
ابراهيم الزدجالي وهيفاء حسين "ليلى 3"
عبدالناصر درويش ومحمد العيسى "سعيد الحظ"
احمد العونان وناصر محمد "اثنين بالاسعاف"
عبدالله بوشهري وشهد "الملكة"
عبدالعزيز المسلم مع نفسه "العضيد"
__________________
حياة الفهد قالت :
غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما
اما عبدالحسين عبدالرضا قال :
الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس
محمد المنصور :
لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي
خالد العبيد :
غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها
محمد جابر :
صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام
عبدالرحمن العقل :
غانم الصالح هو عمري الفني كله
احمد جوهر :
غانم الصالح فارس وترجل عن جواده
محمد السنعوسي :
هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟
داود حسين :
كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد
عبداللطيف البناي :
راح الابو و العم و الفن و الفنان
عبدالعزيز الحداد :
غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة
زهرة الخرجي :
افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح
باسمة حمادة :
نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني
خالد أمين :
استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح
خالد البريكي :
غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم
وبحر الحب يقول :
شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً