قتله وبهذه الوسيلة المرعبة يحقق مكاسب منها : 
1- سد الطريق على من يحاول التدخل في محاكمته لاحقاً من النصارى ومن له مصالح في نفط ليبيا سيما من الأمم المتحدة والمتنفعين من الطاغية الهالك . 
2- رسالة تحذير لكل حاكم طغى وتجبر بأن هذه هي النهاية الحتمية لإنفجار الشعوب والاستهانة بها .     
أما بالنسبة للأسرى وحقوق معاملتهم فلكل مقام مقال .. 
وهذا الكلب الأجرب نال النهاية المثالية له في الدنيا .. وما عند الله أشد وأنكى . وجميعنا يعرف سجن ابوسليم وضحاياهـ          
		
		
	  |