طارق لم ولن يراجع نفسه عن هذا نهائيا فهي خطته لأستمرار مسرحة عامر بالمراهقين ماذا نقول واللهِ أني من محبين طارق وقفشاته لكن زادت كثيرا أساليب الاضحاك ووالحركات مكررة. ما اخذه الجيل من طارق أنه تربى ألا يعشق مسرحيات العمالقة (دقت الساعة, حامي الديار, فرسان المناخ...) أصبح ابن الجيل الحالي لا يستسيغها ولا يهتم لأطروحاتها لأنها تخلو من الضحك المتواصل وهذا ما لا يريده الغالب من شبابنا. فهذا هو المنفر من سلسلة هذه المسرحيات (طارق العلي)
|