طارق العلي وعلاء مرسي هل نقول : ( وافق شن طبقه ) أو ( كل ساقط وله لاقط ) أو ( الطيور على أشكالها تقع ) طارق العلي الذي في مسلسلاته وبعض مسرحياته يتبع ( المدرسة التهريجية التكعيبية ) وجد في علاء مرسي نصفه الآخر ؟!! علاء مرسي – ولا أحب أن أتندر بخلق الله – له ضحكة إذا سمتعها أقول في نفسي : ( عسى ما يكررها ) لو ضحكها عند طفل لأجهش بالبكاء . هذا الفنان بداياته كومبارس من طراز ( مكانك راوح ) حيث أنهظهر ككومبارس وظل كومبارس حتى انتشله محمد هنيدي ثم تلقفه طارق العلي وشاركه في مسرحياته ومسلسلاته ممثلاً ومخرجاً . سؤالي لطارق العلي : ماذا وجدت فيه مالم تجده في غيره ؟ هل أجره رخيص مثلاً ؟ أظن أن عند الأستاذ طارق إجابة أخرى فكما استطاع أن يجاوب على معضلة ( تعرف عايض ) لن يجد صعوبة تجاه هذا الكومبارس . __________________ هل ستطلق الأجيال القادمة على وقتنا هذا : الزمن الجميل ؟
|