وأنا أطالع الفيديو جتني نوبة ضحك غير طبيعية .. صاحب الفيديو الظاهر انه من عالم ثاني وثاني حيل ..
وهي محاولة "باهتة" الهدف من خلالها تحميل الجمهور الذنب وتبرئة الفنان طارق العلي من المسؤولية ..
لأن طارق قبل عرض المسرحية بفترة أسبوعين وكان هالكلام في رمضان 2010 أقام حملته الاعلامية "الماصخة" التي من خلالها قام بدوره الاعلامي السنوي المعروف قبل كل تفاهة يقدمها على المسرح .. حيث "التهويس" و "التطبيل" و "التزمير" و "الردح" حتى ينشر أكاذيبه ونفاقه الفني أمام الجمهور .. والمساكين هم من يصدقوه
وكان له تصريحات من خلال هذه الحملة .. حيث قال بأن المسرحية ستناقش موضوع الوحدة الوطنية الذي أرق الشعب الكويتي وأصبح حديث الناس و.......ألخ من الكلام المستهلك السهل قوله , ويبدو أن هذا الموضوع أرق منام طارق العلي فقدم لنا هذه المسرحية العظيمة "بخيت وبخيتة" !!
والدليل انه خصص منها 4 دقائق كاملة عن هذا الموضوع !! و 4 دقايق يا جماعة مو شوية أبدا ..
وطارق .. اعترف قبل فترة بأنه هو وشلته يقدمون "تهريج" من اجل اضحاك الجمهور .. وانه "مهرج" تصطف الطوابير امام مسرحه حتى يضحكون وينسون همومهم اليومية
طيب يا مهرجين .. بما انكم تعترفون بانكم تقدمون تهريج وان زمن مسرح القصة والقضية انتهى وان مسرحم خالي من هذه الامور , ليش تسوون حملة "ردح" اعلامية قبل المسرحية بأنكم راح تناقشون الموضوع الفلاني والموضوع العلاني وبالاخير ماكو !!!
السبب معروف .. لانكم مو واثقين باللي تقدمونه وما يشفي غليلكم وتحسون بالنقص الفني حالكم حال كل ناقص ومختل , لكنكم مجبورين على هذا الاسفاف اللي تهدفون من وراه الى كسب ملايين الدنانير من ظهر المشاهد المسكين
ويبقى القول إن الكلام اللي قاله طارق في الفيديو هو كلام مستهلك وسبق انه قاله في كل مسرحياته , وهو أداه من أدوات مسرح طارق السنوي ..
مثلا طوال المسرحية موضوعه عن : البدوي يسوي كذا والحضري يسوي كذا والشيعي كذا والسني كذا و....الخ , وفي نهاية المسرحية تأتي الجملة الاسطوري من لسانه : احنا عيال ديرة وحده !!
صباح الخير بالليل .. يا بوحمود __________________
حياة الفهد قالت : غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما اما عبدالحسين عبدالرضا قال : الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس محمد المنصور : لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي خالد العبيد : غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها محمد جابر : صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام عبدالرحمن العقل : غانم الصالح هو عمري الفني كله احمد جوهر : غانم الصالح فارس وترجل عن جواده محمد السنعوسي : هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟ داود حسين : كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد عبداللطيف البناي : راح الابو و العم و الفن و الفنان عبدالعزيز الحداد : غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة زهرة الخرجي : افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح باسمة حمادة : نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني خالد أمين : استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح خالد البريكي : غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم وبحر الحب يقول : شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً |