في وقت عرض المسرحية ( 1987 ) كان الدستور معلق في البلاد .. فتم التعامل مع ابطال المسرحية الذين يعتبرون رموز الفن الكويتي كأنهم مجرمين محملين داخل جيوب المباحث ومن مخفر الى محكمة الى سجن ..
وعندما عاد الدستور الى البلاد بعد التحرير توقفوا عن تقديم المسرح السياسي لأن الحكومة لا تريده لا سيما الحالية ..
وهذا آخر ما صرح فيه الفنان سعد الفرج في ندوة بكلية العلوم الاجتماعية عندما قال : المسرح السياسي لم يعد مرغوبا حاليا وتطرق الى وضع الحكومة والمجلس الحالي
البوستر يذكرني بشكل وبآخر بمسلسل ( درب الزلق ) وياليت من عنده بوسترات لمسرحيات أخرى قديمة أن يتحفنا ..
وابدعت يا قلم صحفي بطرحك __________________
حياة الفهد قالت : غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما اما عبدالحسين عبدالرضا قال : الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس محمد المنصور : لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي خالد العبيد : غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها محمد جابر : صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام عبدالرحمن العقل : غانم الصالح هو عمري الفني كله احمد جوهر : غانم الصالح فارس وترجل عن جواده محمد السنعوسي : هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟ داود حسين : كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد عبداللطيف البناي : راح الابو و العم و الفن و الفنان عبدالعزيز الحداد : غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة زهرة الخرجي : افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح باسمة حمادة : نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني خالد أمين : استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح خالد البريكي : غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم وبحر الحب يقول : شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً |