الجنرال حسين
كلامك جميل لكن بالنسبة لزينب وامبيريك ومسافر الشبهات عليهم مؤكدة في امن الدولة
امبيريك وزينب قبلها باشهر كانوا يعملون في مسرحية بنشر وكأنهم اوفياء
ولكن في اول ايام الاحتلال ظهر امبيريك على حقيقته وكان عقيد في الاستخبارات طوال هذه الفترة وكان جاسوس اما زينب الضاحي فكانت تبلغ القوات العراقية عن عناوين منازل الفنانين المتواجدين في الكويت وهناك فنانين تضرروا جراء ما تفعله زينب من بينهم عبدالله الحبيل والراحل علي المفيدي وكاد الحبيل ان يقتل بسببها اكثر من مرة
وتم القبض عليها من قبل المقاومة التي كانت تعمل في منطقة كيفان واطلاق رصاصة في رأسها وتم نقلها الى مستشفى الصباح على يد قوات الاحتلال اثناء الضربة الجوية وسجنت واطلقوا سراحها بعد التحرير
|