هناك عدد كبير من المسرحيات التي قدمت خارج إطار الكوميديا ..
وفي المهرجانات كل سنة تقدم هذه المسرحيات ومنها ما يكون مأخوذ من الأدب العالمي , ولكن لا تكون مسرحيات جماهيرية وتقتصر غالبا على المهرجانات لاختلاف الجمهور ونوعيته ..
عبدالعزيز المسلم في سنة 1998 قدم مسرحية ( زمن دراكولا ) وكانت مسرحية رعب مأساوية تراجيدية من الدرجة الاولى ... ولكن مع العروض طعموها بالكوميديا تلبية لرغبة الجمهور , وهذه الكوميديا دمرت المسرحية تدمير كبير وساهمت في ترديها بعد ان كانت مسرحية قمة
بمعنى ان الجمهور هو المتحكم بالموضوع ويريد الكوميديا بالدرجة الاولى ويتجنب التراجيديا ..
ومع ذلك التراجيديا على خشبة المسرح لها نكهة مميزة قد تفوق التلفزيون ومن شاهد مسرحيات تراجيدية يعرف ذلك .. __________________
حياة الفهد قالت : غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما اما عبدالحسين عبدالرضا قال : الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس محمد المنصور : لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي خالد العبيد : غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها محمد جابر : صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام عبدالرحمن العقل : غانم الصالح هو عمري الفني كله احمد جوهر : غانم الصالح فارس وترجل عن جواده محمد السنعوسي : هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟ داود حسين : كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد عبداللطيف البناي : راح الابو و العم و الفن و الفنان عبدالعزيز الحداد : غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة زهرة الخرجي : افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح باسمة حمادة : نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني خالد أمين : استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح خالد البريكي : غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم وبحر الحب يقول : شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً |