هذا العمل هو أقوى استراحة للعملاقين
حيث رأيناهما وكأنهما فعلا أشقياء يغسلون هموم الدنيا بالحيلة..
تعامل العملاقين فيه جاء يتلبس العفوية التي جذبت الناس إليه
أما الحبكة الدرامية بالذات النهاية لم تكن مناسبة لعمل يمكن اندرجه ضمن
الأساطير.
عمل جماهيري أكثر من أنه فني رسالي كما هو الحال لمراهق في الخمسين
قنابل فرفشة بصراحة.