[{..نيران الحياة..}]

قناة ( شنو يعني ) قناة كوميديه جريئه من الدرجه الاولى فى الطرح و المضمون

طلة علينا فى بداية العام 2012 نهاية شهر يناير فبدئة اول فصول الكوميديا الساخره

وكانت القضية الاولى الانتخابات و المرشحين و الندوات الضحك على الناخبين

فلقية استحسان الجميع و لكم هذه الروابط لما قدمو عن الانتخابات

























و هنا الوضع فى بعض الندوات الانتخابيه




ثم بدأنا فصل جديد مع الفناة بعد انتهاء الانتخابات و بهذا الفصل لم يرق للكثير بذات

من المتشددين دينياً فطرحت القناة قضية عيد الحب و الدين :فأنزلت ثلاث افلام قصيره

قامت بألغاء الفيديو الاول الذى انزلته لما حققه من انتقادات كبير جدا و لكم الفيديو المتبقيه






و مع شهر فبراير الذى زامن الاحتفالات الوطنيه طرحة القناة طريقة الاحتفال عند

الشعب الكويتي فى الاعياد الوطنيه او طريقة احتفال مواطنين طليطله




ومع بداية شهر مارس القناة تفتح باب جديد بفكر جديد و مواضيع ذات طرح جريئ

و جريىء جداً فى قضية المناهج التربويه




النشؤ و التطور





التثاقف الجسدي




و بدء القائمون على القناة التركيز على الظواهر السلبيه فى المجتمع :
فخر القوى العاملة الطليطلية ١




الفائدة الثامنة للسفر




تشجيع العماله





مفهوم التكافل






ثم بدأنا بفصل جديد اخر لقى قبول لدى بعض الجمهور و أستياء من قبل بعض الجمهور لما يحمله
من اسلوب جديد فى طرح المشكلات و لى يبين معنى اسم القناة ( شنو يعني
المكنونات و الهويه





السياحه الداخليه




و فكره رئينها مع هذا الستاف الذى عمل مع نواف الشمرى من قبل و كانت هذه

المجموعه ملازمه لهذا المخرج الناجح نواف الشمرى الفكره هى
((من الزمن الجميل مع طاهر يحي))

هذا الفصل هو الاكثر جرئه و تم منع بعض الفيديو لهذه القناة فى السعوديه.








و بعض الفيديو المتنوعه مثل :الساحر بو داوود




ولكم هذة المقاله التى كتبت عن القناة

كتب علاء محمود |
«الحياة تراجيديا لمن يحس، ولكنها كوميديا لمن يفكر»... جملة قالها الشاعر الإغريقي هوراس واتخذتها مجموعة من الشباب الكويتي ممن يمتلكون طاقة تمثيلية وموهبة كوميدية لتكون هوية لانطلاق قناة «شنو يعني» على موقع «يوتيوب» بعد حصولهم على تصريح من قطاع الإعلام المرئي - كما أعلنوا - في بث الحلقة الأولى.
بلغة ساخرة وقضايا تمس المجتمع الكويتي على وجه الخصوص، قامت مجموعة من الشباب الكويتي الأكاديمي والهواة وهم بشار الجزاف، محمد أكوا وعبد الله بوفتين وبمشاركة عدد كبير غيرهم باختيار بلد خاص بهم أطلقوا عليه لقب «طليطلة» لتكون دولة وهمية تمتد حدودها إلى جميع أنحاء عالم الإنترنت، يبثون من خلالها حلقاتهم المتنوعة في الطرح بأسلوب فكاهي جريء جداً، معتمدين على الحس الفكاهي الذي يمتلكونه.
طرحت قناة «شنو يعني» العديد من القضايا المهمة منها «المكنونات والهوية»، «التثاقف الجسدي والفطرة»، «فخر القوى العاملة الطليطلية»، «من الزمن الجميل مع طاهر يحيى»، «تشجيع العمالة»، «الفائدة الثامنة من السفر»، «الساحر داود»، «المناهج التربوية لدولة طليطلة» و«احتفالات أعياد طليطلة».
وما يميز تلك الحلقات جرأة الطرح الذي انتهجه فريق القناة، ففي حلقة «الفائدة الثامنة من السفر» التي كانت تناقش قضية بعض الشباب ممن يسافرون إلى الخارج فقط ليقضوا أوقاتهم في المراقص مع فتيات الليل ويحتسون الخمر حتى يفقدوا الوعي والقدرة على التحكم بأفعالهم ويبدؤون بدفع الأموال لتلك الفتيات «نقوط» من دون أن يشعروا، وهنا نرى كيفية المعالجة التي كانت اعتمدت بشكل أساسي على فكرة الطرح الواقعي، وتجلّى ذلك من خلال زجاجات الخمر التي وضعت على الطاولات، والفتيات شبه العاريات وهن يتمايلن على أنغام الموسيقى، وتلامسهن الجسدي مع الشباب.
وكان لافتاً وجود رسالة تحذيرية قبل بداية الحلقة مفادها «محتوياته لكبار السن، الرجاء من أصحاب العقول المغلقة عدم المشاهدة وذلك حفاظاً على أفكارهم الطاهرة»، وبذلك هم يعرفون تمام المعرفة أن الطرح الذي يقدمونه قد يخدش حياء بعض المشاهدين، وقد يفهم بطريقة مغايرة لفكرهم.

من حلقة «احتفالات أعياد طليطلة» رقص «على وحدة ونص» في «الفائدة الثامنة من السفر» ومشهد من حلقة «المناهج التربوية» الرسالة التحذيرية قبل بدء الحلقة

بعد هذه المقاله السؤال ما رأيكم فى طريقة الطرح
و الاءداء لهذه القناة ؟

وهل تخطة الخط الاحمر ام طرحة المواضيع فى شفافيه اكثر ؟

وماهو اكثر فيديو لقى اعجابك ؟

و ماهو افشل فيديو ؟

و ما هو مستوا القناة بشكل عام
# ممتاز
# جيد جدا
# جيد
# مقبول
# فاشل