29-07-2012, 01:45 AM
|
#20 (permalink)
|
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
العــضوية: 3100 تاريخ التسجيل: 29/04/2009 الدولة: البحرين
المشاركات: 4,775
الـجــنــس: أنثى | رد: نقاش خاص // حول مسلسل فرقة ناجي عطا الله الحلقة 6 ناجي عطا الله الرجل العسكري والدبلوماسي السابق رجل ولا أى الرجال في تعامله مع تلامبذه ومع رجاله.. فهو معهم بحق رجل وكأنه من كوكب أخر، حيث وقف معهم في أزماتهم ولعب دور حلاّل العقد. حسام المصري الذي يعاني والده من الشلل، حجز ناجي عطا الله لوالده في إحدي المستشفيات بألمانيا لإجراء العملية ، بل وأخبر والده أن حسام هو من سيدفع تكاليف العملية من دخله الجديد حيث أصبح حسام يعمل الآن معه . أما تهامي بطل كمال الأجسام الشاب الفقير، فقد أنقذ ناجي عطا الله خطبته من الإنهيار، بعدما أهداه شقة في أفضل الأماكن بمصر، الأمر الذي جعل والد خطيبته يتراجع عن فسخ الخطبة، الطريف أن ناجي عطا الله طلع له أسد أثناء حديثه مع والد خطيبة تهامي الذي يعمل كمدرب للأسود ، ولا يكتفي بذلك بل يستضيف الأسود في بيته. إبراهيم العسقلاني يترك عمله كغطّاس في شرم الشيخ بعد أن ضرب هو وهو حسام المصري الحرس الخاص بعضو الكونجرس الأمريكي علقة ساخنة، وهو العضو الذي كان إبراهيم على علاقة بزوجته . ناجي عطا الله يعطي الأوامر لـ "زاهر" عبقري الكومبيوتر بترك عمله ليتفرغ لمهمته الجديدة معه، حيث سيكون زاهر مع حسام وإيراهيم وتهامي رجال ناجي الذي سيقودهم في مهمة ما لا أحد منهم يعرفها حتى الآن . الحلقة 7 ناجي عطا الله خلع عباءة الرجل الدبلوماسي وأرتدي عباءة الرجل العسكري وبدأ التخطيط لرحلته هو ورجاله إلى تل أبيب.. ناجي عطا الله يجمع حسام وإبراهيم وزاهر وتهامي ويخبرهم بطبيعة المهمة التى يريدهم من اجلها وهي سرقة بنك إسرائيلي، زاهر عبقري الكومبيوتر أغمي عليه فور سماعه للخبر، أما إبراهيم وحسام وتهامي فردوا بأنهم معه في أى مكان . ناجي يأخذ الأربعة ويتجهون إلى بيت عبد الجليل وهناك أخبره ناجي بأنه يريده معه لسرقة بنك في إسرائيل ، فصرخ عبد الجليل من الفرحة وشعر بأن أمنية أمه ستتحقق وستفتخر به ، المفاجأة التى لم تكن على بال الجميع أن البيت أنهار أثناء وجودهم فيه ونجي ناجي عطا الله من الموت بأعجوبة. بعد ذلك إتجه ناجي ومعه الـ5 رجال إلى إمام المسجد الشيخ حسن وهو صول فنى سابق بمصانع الذخيرة والأسلحة في الجيش، ولما أخبره ناجي بأنه يحتاجه في مهمة وهي سرقة بنك رد الشيخ حسن بقوله "أستغفر الله العظيم حد الله بيني وبين الحرام يا ناجي باشا"، ولكن عندما أخبره ناجي عطا الله بأن هذا البنك في إسرائيل فرد الشيخ على الفور" وإن ينصركم الله فلا غالب لكم" ثم دعاهم لقراءة الفاتحة. زاهر أخبر والدته بأنه ذاهب إلى رحلة لشرم الشيخ لتصميم سيستم أمنى، أما حسام فأودع والده أحد المصحات لحين عودته من العملية وأخبره أنه سيكون مع ناجي عطا الله في مهمة ما، والغطّاس إبراهيم أخبر والدته وزوجها بأنه سيعمل مع ناجي عطا الله في مشروع كبير ، أما عبد الجليل فوعد أمه بأن سيحقق لها أمنيتها بزيارة بيت الله الحرام بعد عودته من المهمة التى سيسافر لها مع ناجي بيه. الحلقة 8 ناجي عطا الله يجمع فرقتة ويذهب بهم إلى بورسعيد لأداء بعض التمرينات الرياضية العنيفة التى ستمكّنهم من أداء "مهمتهم" في تل أبيب والتى شبهها لهم ناجي بأنها ستكون كالعملية الإنتحارية. ناجي عطا الله يكلف عبد الجليل والشيخ حسن بمهام خاصة بكل منهما، حيث كلّف الشيخ حسن بصناعة قنبلة في حجم علبة السجائر يكون أثرها عند تفجيرها وكأننا في يوم القيامة، أما عبد الجليل فتم تكليفه بنشر قضيب من الحديد يومياً على أن يصل في النهاية إلى نشر ذلك القضيب في مدة 5 دقائق. بعد جولة رهيبة وقاسية من التمرينات ، أفراد فرقة ناجي عطا الله يدخلون في غفوة يحلم كل منهم فيها بحلمه الخاص، حسام حلم بتحطيم رقمه القياسي في الوثب الطويل، إبراهيم حلم بان يكون على متن يخت مليء بالفتيات، أما تهامي فحلم بإمتلاك صالة "Gym" على أعلي مستوي، وكان مول "الهداية" التجاري حلم الشيخ حسن، أما عبد الجليل فكان حلمه التواجد في كباريه وتحية الراقصة بأعلي نقطة، وكان عالم الأرقام والتكنولوجيا هو الموجود برأس زاهر. أثناء جلوسهم على المقهي حيث كان ناجي عطا الله يحكي لهم كيف يقوم اليهود بإبتزاز العالم، كانت هناك أم مصرية تنادي من بلكونة بيتها على "أمين"، ولما سأل ناجي عطا الله عن حكايتها، عرف أن أبنها أستشهد على الحدود برصاص الغدر الإسرائيلي ،لكنها ما تزال في حالة حزن هيستيرية عليه حتى الآن للدرجة التى أخرجتها من الواقع وجعلتها تظن أنه مازال حيا.. ولذلك تستمر في النداء علي "أمين". ناجي عطا الله تأثر بحزن المرأة وصعد إليها وتعامل معها بمنتهي الذكاء وعرفّها بنفسه على أنه قائد أمين في الجيش، وأخبرها بأن "أمين" بخير وهو الآن في بعثة، لكن ما ينقصه هو أن تشعر هي بالسعادة كي يكون هو في منتهي السعادة ، ثم اعطاها مبلغ من المال على أنه من "أمين" وأخبرها بأنه سيرسل لها هذا المبلغ كل شهر. الحلقة 9 بعد عدة أيام من التمرينات العنيفة في مدينة بور فؤاد المصرية، أعطي ناجي عطا الله الأوامر لفرقته بالتحرك لأن رحلة تل أبيب ستبدأ من اليوم، وقبل أن يغادر ناجي عطا الله أعطي لإبراهيم مجموعة من الأوراق و CD باللغة العبرية وكلفه بحفظها كما يحفظ إسمه ، ثم تحركت الفرقة ووصلت لرفح المصرية ومن هناك ألتقوا بأبو موسي الذي أدخلهم أحد الأنفاق التى ستوصلهم إلى غزة الفلسطينية وداخل النفق شعر زاهر بضيق تنفس لأنه مصاب بفوبيا الأماكن الضيقة . ناجي عطا الله أبلغ فرقته بالعقبات التى ستواجههم في عملية سرقة البنك وشرح لهم بالتفصيل مداخل البنك ومخارجه، وأماكن الكاميرات والأشعة بالليزر التى ستعوق طريقهم وأبلغهم بمكان الخزينة والباب الحديد الفولاذي الذي يحميها من أى عملية سرقة . الخطة ستقتضي الدخول من أحد المباني المجاورة للبنك، وسيتم الدخول من سطح البنك ، وحسام هو من سيتولي القفز من المبني المجاور لسطح البنك ثم سيضع حبلا بخطاف لنقل الجميع، وهناك سيواجهون باب إلكتروني سيقوم زاهر بفك شفرته . بعد ذلك ستتجه الفرقة للدور الثالث للبنك وهو الدور الأكثر تحصيناً حيث توجد الكثير من كاميرات المراقبة، ومن هناك سيركبون أسانسير للدور الأول الذي توجد فيه الخزينة وهنا ستكون أكبر عقبتان الأولي إشعة الليزر الحارقة التى تتجه ناحية أي شخص يتحرك تجاهها وبمجرد لمسها له تحرقه على الفور، أما العقبة الثانية فهي الباب الفولاذي وهي مهمة عبد الجليل المُكلَّف بإختراقه . الشيخ حسن ستكون مهمته صناعة قنبلة يدوية في حجم علبة السجائر وفي مدة 10 دقائق لإلقائها على أحد المباني التى مازالت تحت الإنشاء وهو موجود بجانب البنك وذلك في حالة إنكشاف أمرهم وإلقاء القنبلة سيعطل الشرطة، و الذي سيقوم بإلقاء القنبلة إبراهيم لأنه يجيد العبرية بطلاقة ولن يشعر بأى خوف أو تلعثم إذا ما سأله أحد ماذا يحدث. __________________
ZaHra_BaH2 |
| |