من مخاوف الطفولة
هنادي الكندري: حادث صديقاتي واحده تصارخ والثانية تيبست والثالثة تبچي.. مت من الرعب!
إعداد – دلال العياف:
يتذكر الفنانون مخاوف قصص غريبة وربما مخيفة تربوا على حكاياتها ولا تزال تراودهم بين فترة واخرى وقد تكون حدثت لهم أحداث واقعية أثرت بهم واعتقدوا أنها من تأثير الجن أو شاهدوا مناظر غريبة فتعود اليهم مخاوف سنوات الطفولة. فماذا عن ذكرياتهم معها:
هنادي الكندري تحدثت عن تجاربها مع اهلها وطرق الترهيب التي عاشتها في بيت العائلة مثل تخويف الاطفال بـ«أم السعف والليف» وقالت: إن أمي دايماً اذا تبي تخرعنا وتقعدنا من النوم حق المدرسة مع مؤثرات صوتية مرعبة وتقول إن ام السعف بتجيكم، وأكملت هنادي «في فترة الظهر لا ننام.. كنا ناذيها ونطلع بالحوش والسكيك ونهايل وطبعا تخاف علينا فتخوفنا وتخرعنا عشان مانطلع برة البيت وكله تقولنا عجوز ام السعف والليف تبوق اليهال».
واضافت «أما عن الموقف الى صج خرعني اهوا كنا متجمعين انا ورفيجاتي وكانت كل سوالفنا عن الينانوة الله يكافينا الشر وبعز الاندماج بالسالفة وحدة من البنات قامت تصرخ والثانية تيبست والثالثة تبچي وتطلع اصوات والنهاية كانت مرعبة وآخر السالفة طلعت انها دقة سووها فيني، و... قمت بأعلى صوتي اصارخ عليهم».