رد: انا كاتبة من جدة ........ الحوار
البطلة ليلى
والتي يكون عمرها التاسعة عشر عاما .....
تذهب الى متاجر الاكسسورات التي يعرض عليها السعر كماركة .....
عالية الثمن وسعرها عالي ....
ايمن والذي يكون عمره تسعة وعشرون عاما ......ينتقل للعيش في تركيا آو اسطنبول كما يقال عنها .....وهنا لاقيا ايمن صديقه عبد الرحمن ........
والذي يكون عمره في أربع والأربعون عاما .......طيب مع أعمامه ثامر وعمر ...........
العم ثامر يكاد عمره ان يصل الى الثلاثين من عمره .......
الوالد اشرف والد البطلة ليلى .......والذي يكون عمره في الأربعين عاما ........
ومهند شاب في مقتبل العشرينات من عمره ...........
الطبيب عبد الله لديه ابن اسمه فيصل ......والذي يكون عمره في السابعة من عمره ...........ويكون دارسا لي الابتدائية للثانية ابتدائ .....
استاذ يوسف في الثلاثين من عمره .....
فاراعي المتجر احمد يكون عمره في الخمس والاربعون عاما .......
وتكون العنود اكبر من البطلة ليلى بسنة لي ان عمرها عشرون عاما .......
وبدر يكون عمره في الاربعين عاما .........
وفرح في الخامسة وخلود في الثانية والثلاثون .......... وماجد في الثالث والثلاثون عاما ......
ابرار ....والذي يكون عمرها في الواحد والعشرون عاما .......وابراهيم في الاربعة والاربعون عاما ......
وشخصيتها تبدو رقيقة وأنثى جميلة .....وبشرتها بيضاء ......وناعمة رشيقة طويلة القامة .......
والتي تكون شخصيته قوية يغلب الضعيف في لعبة البلياردو .........
وهو أيضا سمين ولكنه ابيض اللون ......
شخصية العم ثامر شخصية انطوائية ولكن بالعكس مرح ........ويحب الخير للناس .....
فلناتي لشخصية عمر ......عمر شخصية لتحب الانزعاج من الأطفال كثيرا .......
شخصية الوالد اشرف شخصيته تكون ضعيفة أمام الوالدة شروق والدة البطلة ليلى لأنها قوية .....بعضا من الشيء .......شخصية الوالد اشرف عنادية في غالب الاحيان ......مع كثرة الطلبات التي تطلبها الوالدة شروق منه ......ولم ينفذها الا بغضب منه .........
فاتت هنا شخصية جديدة يقال على انها تحب التجارة كثيرا وهي البطلة الثالثة للمسلسل .........ويقال ايضا على انها امراة بيضاء اللون رشيقة .......واسم هذه الامراة سمية تحب ان تلبس الكعب العالي .......اللذين يقومون بارتدائه بعضا من النساء الطويلات.....القامة وليست القاصرات......
فتتوزع الشخصيات في أماكن عديدة ....... ننتقل الى مدينة جدة التي يعيش فيها بعضا من النجوم ....اللذين تكون لهجتهم سعودية في غالب الاحيان ........فلم يسع لنا الوقت ان يقوم لي اكتشاف بعضا من الشخصيات ...........في ضمن رواية المسلسل التركي والخليجي والكويتي .....والسعودي فهناك شخصية اسمها مهند ......
ننتقل لدولة الخليج......هناك شخصية انزدواجية يقال على انها لتحب الاختلاط بالاخرين ............وتعيش قصدي هذه الشخصية في مستشفى لي الامراض النفسية ........فاخذت تدوام على علاجها يوميا ......بالكامل .......شخصيته ثقيل الدم ليشرح دروسا لي الطلاب الصغار .....بل للطلاب الكبار ........
الى الشخصية الجديدة وزميلتها العنود .....
ليست جميلة ولكنها سمراء اللون ورشيقة ....
فلنذكر شخصية نحيف رشيق جميل له ذوق جميل في اختيار الحافظات النقدية ........
ماجد عنيد وعصبي
فهنا تكون الشخصية الجديدة
ابرار .....وتدرس في الجامعة في مدينة جدة .....
وهي شخصية قوية ليؤذي مشاعرها احد ....منتظرة فقط ان يعطيها احد الحب وتاخذ الحنان من اخاها ابراهيم .......ويكون ابراهيم الاخ الوفي والوحيد لي ابرار ......
لشراء بعضا من الاكسسورات التي يكون لونها ورديا .....ناعما فقامت لرؤية شخص صالح .......اسمن لكنه اسمر اللون .........تقابله وتعطيه نظرة من العشق والغرام ............ويحبان بعضهما بعد ان يتالقمان سريعا .......فسنتحدث عن المشاكل هنا اثرى هذا الشخص الصالح ايمن ......
ويزور العم ثامر ابن أخاه عبد الرحمن في منزله ........
إذا فقط تعثرت عليه الأمور.........
تفتقد ليلى الى رسوماتها التي تقوم برسمها .........في دفتر الرسم ......فذهبت من دارها الى صالة الطعام ......لمشاهدة التلفاز البعيد عن مائدة الطعام .........وقامت لجلب عصير الأناناس حتى تشربه .......فكانت سماعات إذنها عطلة لذالك لم تفشل ......لي سماع الأغاني بل أنها أكدت لنفسها ......ان تسمعها لصوت عالي ولقوة دون ان تزعج احد ..........فصرخ عليها والدها اشرف ......
فلم يقم لضربها فقط الصراخ عليها فقامت للفزع منه .....يديه وجبينه ........فقام لعض لسانه الوالد اشرف وصفع زوجته الوالدة شروق لطلباتها الكثيرة ......التي تطلبها فقامت للبكي في دارها والصمود فيها .......دون ان تشتكي لي احد .......فكان العم ثامر يجئ الى احتفالات المهرجانات .........اللذين يلعبون الأطفال فيها في غالب الأحيان.....ولنعود الى البطل ايمن والبطلة ليلى .........البطل ايمن وهو في تركيا يتأمل البحار .......الزرقاء وبعضا من مناظر الطبيعة ......التي جذبته فور ان وصل من المطار الى الفندق .....بعدما وصل الى تركيا واستقر فيها ......فكان البطل ايمن ينتظر عبر الواتس بعضا من صور البطلة ليلى ......لان قلب البطل ايمن يريد ان يرى صور البطلة ليلى لشوق ولهفة .....وتحمس البطل ايمن عندما قامت البطلة ليلى لي إرسال صورها على الواتس .....شعرت البطلة ليلى للحرج تماما من والدها اشرف ........تاركة والدها اشرف ..........يشاهد مسلسلاته البدوية كما يريد......ذاهبة الى دارها متفجعة ومتخباءة من والدها اشرف ........فاتجه بطلنا الثاني عبد الرحمن الى مزرعة للخيول .......في الكويت لكي يركب خيله الأزرق اللون .......المفضل لديه بلاك كييوت ......وقام لشرب الماء بعد انتهاءه من سباق الخيل ...... فتكون بطلتنا الثالثة سمية فتكون في العمل حريصة على اوراقها كثيرا .......فقامت البطلة ليلى لي ارتداء أجمل الثياب .....والذهاب الى بعضا من منتجعات الجميلة ......
بطلنا الرابع مهند شقي في غالب الاحيان .....عندما يلح عليه أي احد في كثير من الامور .....ويغضب عندما يكونون بعضا من التجار الغرباء يسعون له بالعمل ......
وهو ليريد العمل بل يريد ان يكون حرا في حياته ........في مصيره في المستقبل ليريد ان يفكر فيه .........بل يريد ان يكون مرحا كما الحياة التي تريد منه ان تجعله سعيدا .......كما يراد هو فتعثرت البطلة ليلى اليوم كثيرا في دارها .......لان دارها مكببه بي الاوراق التي كادت ان ترسم بيها ...........فتمزقت بعضا من الاوراق وقامت لرميها في سلة المهملات ........فذهب البطل ايمن الى متجر الورود لشراء وردة حمراء للبطلة ليلى .......فلم يكن للطبيب عبد الله ان يكشف سر هذا المريض .............الا في نهاية اللحظة المؤثرة للقصة ...... فيكون بطلنا الصغير الثالث غاضبا عندما يقرا مادة اسمها لغتي ......فهو يكون منتبها لي استاذه يوسف ..... ولكن اصبح فيصل ........ليذهب الى مدرسته الابتدائية .......لسبب انه يغار من الطلاب الكبار اللذين يقومون للدراسة عنده ......فلنعود الى البطل ايمن لديه ذوق في اختيار ثيابه ........لي انه يحب اللون الازرق الفاتح كثيرا ......فعندما قام لي اختيار بعضا من الثياب .......قام لي اسقاط بعضا من الثياب على الارض ......لغير قصد منه ......فاعتذر لي راعي المتجر احمد عندما شاهد بعضا من الثياب ساقطة على الارض ..............من غير قصد من المشتري .....اذ ان مهند كان ماشيا في منتصف الشارع ......مرتديا قبعته التي يكون لونها بني فقط .....قارئا رواية ذاكرة الجسد .........لي احلام مستنغامي يفضلها عن غيرها من الكتاب ..............لي انها تحزنه من قلبه ......فلم يكن يعز الكاتب جبران خليل جبران كثيرا ........لي انه يكتب الاحزان وليس كاحلام مستنغامي التي تكتب الحب والرومانسية ........كما يقال البعض ........قد كان العم ثامر يتحادث عبر هاتفه النقال ..........عبر برنامج يحبه جميع الناس الواتس ........فتكون البطلة ليلى في المساء حائرة في كتابة شعرمميز لحبيبها وعشيقها البطل ايمن ..........فكان الشعر طويلا التي كتبته البطلة ليلى للبطل ايمن في ورقة كبيرة .........فكتبت وهي تنادي بصوتها ......
1-الا ياحب قد اتى بحياتي .
2-فذهب الى
امد بعيد .....دون ان نتامل لهذا الحب ......
3- وسوف ننساه
مادمنا ان ذكرياتنا التي في ماضي قد انمحت .......
نجئ للعم عمر والذي يكون جالسا في منزله ........يتناول المجبوس الدجاج المفضل لديه ........لمفرده وقد امسك هاتفه النقال ......حتى يقوم لي الاتصال على عبد الرحمن ....حتى يشاركه في تناول الغذاء ......فقامت الوالدة شروق لي ارضاء زوجها الوالد اشرف ........لي اهداءه بعضا من النقود التي كانت مخباءتها .....في صندوقها القديم ......فحرك مهند الكتاب يمينا ويسارا ...............بكلتا ايديه .....فاقفلت الوالدة شروق صندوقها القديم .......بمفتاح خاص حتى ليراه احد ......لي ان هناك سر خاص في ذالك الصندوق.......التي تخباءه الزوجة شروق ......فافتقدت البطلة ليلى لي البطل ايمن كثيرا ......اذ انها تريد الانتقال من كويت الى تركيا ......لرؤية البطل ايمن وتفكر للهروب من المنزل دون ان تقول لي أي احد ........من افراد العائلة ...........فقامت فورا لي الاتصال لي التاكسي ......حتى يقوم لي ايصالها الى المطار فور ماتقوم بترتيب ثيابها في حقائبها ......الكبيرة وليست الصغيرة .......فقامت للنط من النافذة .....دون ان يلاحظ احد هروبها من المنزل .........بعدما قفزت الى حديقة منزلها .......والخروج منه دون ان يلاحظ احد بانها اقفلت الدار ......وهربت من المنزل دون ان يشعر احد بذالك ........وقامت لي اتجاه الى المطر والسفر بالطائرة متجهها الى تركيا فورا .....للقاء البطل ايمن .....رجل احلامها التي تنتظره دائما ......فكان مهند يقوم لوضع الكتاب التي كان قارئا فيه في مكتبته الخاصة ........المملؤة بالعديد من الكتب .......فاكان العم ثامر حريصا على ان يكون منزله دائما مرتبا .....واذا شاهد أي من الاوساخ .....يشيلها في سلة المهملات ......فقامت البطلة ليلى لي ايصال بعضا من دفاترها قبل ان تسافر الى تركيا .....
فالتقى عمر بتلك التاجرة سمية طالبا منها ان توقع بعضا من الاوراق الخاصة به .......اتفقت معه ان تنسخ بعضا من الاوراق له .....التي قامت لتوقيعها له ....فقام البطل ايمن لنسيان حافظته النقدية ......وقام للرجوع الى الفندق قبل ذالك كان يريد الذهاب لرحلة في السفينة .......فقام لي اخذ هاتفه ايضا .....لي انه كان خائفا بي ان يتصل به احد .......
يعشق بدر ابنة اخته خلود والتي اسمها فرح كثيرا ......فلم يكن فرحا عندما قام ماجد لي اتصال عليه عبر هاتفه النقال ......
لي انه لم يقم لعزمه في ديوانيته الخاصة ......ولكن اخته خلود تعزمه دائما لتناول العشاء ........ليرى ابنتها فرح التي يحبها كثيرا ...........
وتكون محتارة في امور عديدة ....يساعدها ابراهيم في حلها ..... فكانت البطلة ليلى وهي في الطائرة تضع بعضا من الخواتم الوردية الامعة على اصابعها ........فقام لي اتصال عليها البطل ايمن ....ولي اعطاءها ايضا بعض من كلمات الحب الجميلة ..........فكانت الموظفة التي في الطائرة لي اعطاء البطلة ليلى بعضا من القهوة حتى تكون راقية تماما ........ولم يعلم الوالد اشرف لهروبها من المنزل بعد ...............
|