درامتي الثانية ساحاول انتاج رواية عظيمة ان شجعتموني أحاول تنسيق وإنتاج هذه الرواية الأولى والعظيمة لصبر ومشقة وطول انتظار ؛لعدة خمس سنوات كاملة ساجتهد لمثابرة حلمي في كتابة مع ملتقى ادباء ومبدعين العرب مهما كلف الامر او قد عانيت في ذالك الزمان ونبدا من الان نفكر لعمق وصمت مخلص شديدين
نتبع التعليم في المحاولة بي الاستمرار اللغة العربية ؛
مقدمة
حبيبتي لترحلي عني فانا محتاجك كثيرا في ان اعود للعودة لي الامل من جديد
يلهث السيد عمر من شدة الحر فكان التعرق ساريا في عروقه ؛محاولا ان ينسى حزنه على فقدان حبيبته مي التي تتمنى ان تعطيه عندما يكون حزينا وتلمس يديه كلمسة ايدي والدته فاطمة الراحلة ...
لنرى هل سينسى عمر مي بهذه البساطة ؛وهل سيفسر لها موضوع رحيله الى فرنسا وهل سيخبئ عنها رحيله عنها لمدة سنتان ؛وماذا سيفعل من مشروع ناجح ومفيد ياترى وهل سينجح فيه ؟وماذا تفعل مي من دون عمر دعونا نرى باقي رواية
حبيبتي لترحلي عني فانا محتاجك كثيرا في ان اعود للعودة لي الامل من جديد
1-
السيد عمر يقترب من حبه لمي اكثر واكثر ؛فعندما طل على البحر وجد ورقة كبيرة في وسطه عندما غطس فيه ولكن جف حبر القلم ولم يستطع القراءة للعكس لم يمزق الورقة بل قام لوضعها في جيبه ...عندما كان النهار يضوئ في وجهه ...فاغلق عينيه حتى يتذكر ماضيه السعيد مع مي التي يتمنى السيد عمر من الله ان يطل في عمرها ويمدها حتى ليحس بالوحدة في قلبه ...ولكنه انفعل عندما رن هاتفه ...فكانت المتصلة مي ولكنه قام لوضع هاتفه صامتا ...حتى لتزعجه بي اتصالاتها لي انه يحب ان يكون مسترخيا تماما عندما يكون في البحر لوحده ...ولمح السيد عمر من السماء الزرقاء تساقط المطر عليه ...وقام لرؤية المطر المتساقط عليه وهو رائيا في السماء ذكريات طفولته مع حبيبته مي الجميلة .....................
ولناسف على الازعاج كثيرا
|