رد: درامتي الثانية ساحاول انتاج رواية عظيمة ان شجعتموني السيد عمر تلقى مكالمة هاتفية من مي ؛اذ انها قالت هل يمكننا ان نتعشى لهذه الليلة انا وانت ؟
فاجاب السيد عمر لها _اها اذن سنتعشى في مطعم راقي غدا ...فقالت مي اها لا تتاخر عن موعد لقائي بك لي اني اشتقت لك كثيرا والا لن اعاود الاتصال بك مرة اخرى .....فضحك السيد عمر قائلا اها لن اكررها واتخر مثلما فعلت الليلة الماضية ...فاغلق هاتفه بعد المحادثة سريعا ...حتى انه غادر من المقهى والركوب الى سيارته ...حتى يقوم لقيادتها واشغال بعضا من المويسقى الانجليزية المشهورة اسمها Forever ...واشعل سيجارة لبعض من الوقت حتى يكون مسترخيا في التفكير لمي كثيرا ....
السيد عمر وقف واقفا امام النافذة وهو في داره ؛فقام لي اغلاق هاتفه النقال حتى لتعاود مي الاتصال مرة اخرى ؛لي انه مشغول في تفكيره للمشروع كثيرا ...ولي ان لديه الظغط في عمله قرر الحفاظ على صحته ورشاقته وعمل بعضا من التمارين الرياضية ...وشرب المياه لكثرة لتقوية جسده ...فقامت مي لكي فستانها المصبوغ باللون الاحمر التي يكون صنعه من الحرير ...الامع التي تتمناه ان تترديه اي فتاة في الدنيا ...وقامت لي امساك هاتفها النقال ورؤية بعضا من الصور الجميلة من على الانترنت ...التي تحب ان ترسم بعضا من الرسومات على اوراقها الملونة الجميلة ...فلم تكن هناك لي مي اية فرصة اذ انها قررت الانسحاب من زميلاتها الاربع تهاني فريال فائزة سلوى حتى تبقى مع حبيبها السيد عمر في فرنسا هذا اذا سمح لها السيد عمر لذهابها {لنرى كيف يتقلب مزاج مي عندما عندما لم يقرر السيد عمر ذهابها معه }..............
السيد عمر كاد ان يجهز حقائبه للسفر الى فرنسا ؛ولم ينسى اي شيء اخذ كل مايهتم له مذكراته الخاصة ساعته عطوراته مبخرته الخاصة ومسبحته الجميلة الزاهية باللون الاصفر ...فكانت مي تترقب هاتفها قائلة في نفسها هل ياترى سوف يتصل بي السيد عمر ...حبيبي وعمري وحياتي ...فقامت لي الانتظار لمدة ساعة كاملة وهي جالسة على كرسي هزاز ...سارحة للتفكير للسيد عمر ماسكة قلم ودفترها الخاص حتى تدون خواطرها عن الحب في هذا الدفتر الجميل ...فقامت لسقي الورود بالماء واستنشاقها حتى تكون راقية تماما عندما تكتب اجمل الخواطر عن الحب والرومانسية عند اشراق الشمس وجمالها .....................................
|