عرض مشاركة واحدة
قديم 07-06-2015, 02:15 PM   #46 (permalink)
اختكم في الله من السعودية
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 18479
تاريخ التسجيل: 12/05/2015
المشاركات: 75
الـجــنــس: أنثى
إرسال رسالة عبر AIM إلى اختكم في الله من السعودية
افتراضي رد: درامتي الثانية ساحاول انتاج رواية عظيمة ان شجعتموني

مسائكم الله بالخير والفرح تكملة رواية مي وعمر السيد عمر اقبل وهو داره ينورها وقام للجلوس على مكتبه الخاص ؛وحينئذ اقبل يكتب شعرا لي مي وكانت مي تلاحظ انها تعشق السيد عمراكثر واكثر ؛ففتحت الثلاجة التي في مطبخها الخاص لي اخذ بعضا من البرتقال التي تعشقه ؛وتتامل مزهريتها التي على الطاولة ...التي كانتالوانها فاتحة فمنها الزرقاء ومنها الحمراء ...فذكرت مي انها نسيت معطفها في مكتب السيد عمر فقامت لي الاتصال عليه ...لسؤال عنالوانها فاتحة فمنها الزرقاء ومنها الحمراء ...فذكرت مي انها نسيت معطفها في مكتب السيد عمر فقامت لي الاتصال عليه ...لسؤال عنمعطفها الخاص ....فعندما راى السيد عمر بان مي تسال عن معطفها الخاص قام لي ارسال المعطف الى منزلها حتى يطمئن قلبها الصغير واللطيف ..... مي قد تنزهت في الحديقة قليلا وقامت لرؤية السماء الزرقاء للحظة واحدة ؛حتى تستنشق بعضا من الهواء النقي ؛واخذت تفتح حقيبتها حتى تاخذ عطرا وتبخه على نفسها ...وقامت لي الاتصال على السيد عمر حتى تحدد الموعد المناسب للقاءه ...فقامت لوضع هاتفها صامتا وشرب بعضا من القهوة الشهية ؛على سكر خفيف وليس وسط لي انها تعشق القهوة كثيرا ...فلم يكن هناك فرصة لمي لتناول العشاء مع السيد عمر لي انه منشغل هاذه الايام ................................... السيد عمر لاحظ اهمية الاوراق التي في يديه لان فيصل زميله اوصاه ان ليفقد هذه الاوراق ومي لم تشا الاتصال به في وقت متاخر لذالك قد ذهبت الى المطبخ لتناول الكونفركس اللذيذ ؛واكدت مي انها تحب شرب الحليب في الصباح الباكر كثيرا ؛وانها لتميل لان تعيش حزينة بل سعيدة لان بعدها عن حبيبها ليغير فيها شيء مي قامت لي اخذ كوب حليبها والذهاب الى البلكونه حتى تطل على البحر الجميل وقام السيد عمر لجلب عصير البرتقال الذي يعشقه كثيرا وفجارن هاتف مي كانت المتصلة تهاني زميلتها تستشريها في الوان الفساتين هل تختار البني ام الاحمر فقامت لي اختيار الفستان الاحمر لون كما قالت مي لهاالسيد عمر قد ناول شاحن جواله حتى يشحن جواله ؛وقبل ان يشحن جواله اكد انه شاهد بعضا من الصور الجميلة ؛وقامت مي لي ارسال بعضا من صورها للحظة واحدة من الزمن فلم تؤكد مي انها رات السيد عمر لهذا اليوم لانها وهي في منزلها قد اتتها بعضامن الاوراق توقعها من اجل متجرها متجر القبعات الجميلةالسيد عمر تعلق بي مي كثيرا اذ انه منسجم في علاقته معها اذ انه لم يمل منها ولو للحظة دقيقة من عمره لان مي عفوية كثيرا اذ انها تحب المرح وتحبتكوين العلاقات مع الناس ؛ولها كلمات من القلب تشعل نارا في قلبي اذ اني اتلهف عندما اراها واحتضنها عندما تحزن او تجوع فتلك الفترة التي احببتهالم تكن غامضة بل مشوقة كثير اذ ان علاقتنا لبعضنا بدات منذ الطفولةالسيد عمر كاد ان يوفق بين مشروعه والاهتمام لي مي ؛لي انه اكد انه ينشغل في بعض الاحيان ويتاثر في نفسه عندما ينشغل عن مي وتحزن مي في الغالب انلم ياتي اليها ... مي اقبلت على نسيان حقيبتها وهي في احدى المقاهي الجميلة تتامل وهي على الطاولة تحتسي بعضا من القهوة قارئة بعضا من الجرائد لانها تحب الثقافة كثيرا.... السيد عمر قد امسك ايدي مي في لحظة تساقط المطر عليهما قائلا لها بصوت عالي يسمعه كل الناس انا احبك كل الحب الذي يجري في قلبي ولن اتخلى عنك رغمالظروف التي ستقع علينامرة اخرى لي اني اغارعليها منك كثيرامي فؤجت برؤية زهرة حمراء جميلة امام باب منزلها عندما كانت تريد الذهاب الى السوق فكانت الرسالة من فيصل وليست من عمر فقامت لتمزيق البطاقة والازهار لي انها تريد حب عمر وليس فيصل الشيء الكريه في قلبهاالسيد عمر قد لاحظ ان قلبه يخفق لشدة الالم من اجل مي لي انه حذر فيصل ان ليقترب منها ابدا مهما كان محاولا ذالك لي انها لتعشقه ابدا ..... السيد عامر توجه وهو يقود سيارته الى مصنع البسكويت وهيا اولى مشاريعه التي نجحت ؛وفرحت مي عندما تلقت مكالمة منه وعلمت لنجاحه وقامت لي احضار كيكة مرسوم عليها كلمة {احبك }...وهذا ماسعد السيد عمر في هذه الليلة السعيدة ؛فقام السيد عمر لضم مي والسؤال عن احوالها وصحتها والسؤال عن ماذا مافعلت مي خلال غيابه عنها وانشغاله في العمل على المشروع ..... مي قد شربت كوبا من الشاي الاحمر ؛وامامها دفترها الخاص وقلمها الخاص اخذت تكتب مابي خاطرها من خواطر الحب على اوراق دفترها الملون والجميل وتذكرت السيد عمر حبيبها فكتبت كلمات لطيفة عنه ... السيد عمر لاحظ ابتسامة مي وهو في المطعم يتناول الغذاء معها ؛لانها رغم الفراق عنه الا انها ظلت سعيدة ...فسالها سؤالا غامضا
كيف هي احوال في متجرك الخاص للقبعات ؟
فاجابت مي ان احواله بخير
لذالك لا تبخل عليا لسماع احلى الكلمات عن الحب ...فاستمتع لتناول العصير بعد الغذاء ...فلم يشا عمر ان يفتح معها موضوع الزواج او الخطبة ...انتظر لمدة ثلاث سنوات حتى تنضج ولان هاتفها يتعطل ...قام السيد عمر لشراء هاتف جديد لها حتى تكون الابتسامة على وجهها دوم ...واكد السيد عمر ان مشاريعه ستبقى احلام مادام منشغلا لي حبه لمي والاهتمام لها .................................................. .................................................. ........
٠ إعادة تغريد٠ تفضيل
ردّ
إعادة تغريد
تفضيل

 

 

اختكم في الله من السعودية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292