رد: انا كاتبة من جدة ........ الى التكملة حفظكم الله .........
الغرباء ويسعون له بالعمل ،وهو لي انه شاب في مقتبل العشرينات ............من عمره وهو ليريد العمل بل يريد ان يكون حرا ......في حياته في مصيره في المستقبل .......ليريد ان يفكر فيه بل يريد ان يكون مرحا ........كما الحياة التي يريد ان يجعلها سعيدة كما يراد هو ...........فتعثرت اليوم ليلى كثيرا في دارها ......لان دارها مكببه في الاوراق التي كادت ان ترسم بيها ......فتمزقت بعضا من الاوراق فقامت لرميها في سلة المهملات .......فذهب ايمن الى شراء وردة حمراء هدية لي ليلى .......عندما يكون واصلا لمدينة جدة .....ننتقل لدولة الخليج .......هناك شخصية انزدواجية يقال على انها لتحب الاخلاط بي الاخرين ......وتعيش قصدي هذه الشخصية في مستشفى لي الامراض النفسية .......فاخذت تدوام على اخذ علاجها يوميا .....بالكامل فلم يكن للطبيب عبد الله ان يكشف سر هذا المريض .......الا في نهاية اللحظة المؤثرة .......فقصة هذا الطبيب عبد الله ان لديه ابن اسمه فيصل ......والذي يكون عمره في السابعه من عمره .....ويكون دارسا لي الابتداءية للثانية الابتدايء .......فيكون غاضبا عندما يقرا مادة اسمها لغتي ......فهو يكون منتبها لي استاذه يوسف .....والذي يكون في الثلاثين من عمره .......ثقيل الدم ليحب ان يشرح دروسا لطلاب الصغار .....بل للطلاب الكبار ولكن اصبح فيصل .....ليذهب الى مدرسته الابتداءية ........لسبب انه يغار من الطلاب الكبار .......اللذين يقومون للدراسة عنده ......فلنعود الى ايمن لديه ذوق في اختيار ثيابه .......لي انه يحب اللون الازرق الفاتح كثيرا ......عندما قام لي اختيار بعضا من الثياب .....قام لي اسقاط بعضا من الثياب على الارض ..........لغير قصد منه .......فاعتذر لراعي المتجر احمد عندما شاهد بعضا من الثياب ساقطة على الارض ........من غير قصد للمشتري ..............اذ ان مهند كان ماشيا في منتصف الشارع ......مرتديا قبعته التي يكون لونها بني .......فقط كان قارءا رواية ذاكرة الجسد ............لي احلام مستنغامي يفضلها عن غيرها من الكتاب .......تحزنه من قلبه فلم يكن يعز الكاتب جبران خليل جبران كثيرا ......................لي انه يكتب الاحزان وليس كاحلام مستنغامي التي تكتب الحب والرومانسية .........كما يقال البعض ......فقد كان العم ثامر يتحادث عبر هاتفه النقال .......عبر برنامج يحبه جميع الناس الواتس ........فتكون ليلى في المساء حاءرة في كتابة شعر مميز لي ايمن ..............فكان الشعر طويلا التي كتبته ليلى في ورقة كبيرة ..........فكتبت وهي تنادي لصوتها .......
الا ياحب قد
اتى بحياتي
فذهب الى
امد بعيد
دون ان نتامل
لهذا الحب
وسوف ننساه
مادمنا على قيد الحياة
نجيء للعم عمر والذي يكون جالسا في منزله،يتناول المجبوس الدجاج المفضل لديه .....لمفرده وكان قد امسك هاتفه النقال ....حتى يقوم الاتصال على عبد الرحمن .....لكي او حتى يشاركه في تناول الغذاء .......فقامت الوالدة شروق لي ارضاء زوجها اشرف ......لي اهداءه بعضا من النقود التي كانت لديها .......ومخباءتها في حافظتها النقدية ......فحرك مهند الكتاب يمينا ويسارا ......بكلتا ايديه ......فاقفلت الوالدة شروق صندوقها القديم ......حتى ليراه احد لان هناك سر خاص ايضا في ذالك الصندوق .........التي تخباءه الزوجة شروق ................فافقتدت ليلى لي ايمن كثيرا .......اذ انها تريد الانتقال من الكويت الى تركيا ......لرؤية ايمن وتفكر للهروب من المنزل دون ان تقول لي اي احد .........من افراد العاءلة .......فقامت فورا لي الاتصال لي تاكسي ......حتى يقوم لي ايصالها الى المطار........فور ماتقوم لترتيب ثيابها في حقاءبها ......الكبيرة وليست الصغيرة ......فقامت للنط من النافذة دون ان يلاحظ احد ذالك ......هروبها من المنزل بعدما قفزت الى حديقة منزلها .......والخروج منه دون ان يلاحظ احد بانها اقفلت الدار .....وهربت من منزل دون ان يلاحظ احد بذالك ............والسفر الى تركيا .......للقاء ايمن رجل احلامها التي تنتظره داءما ....................................
😇اذا كان هناك تكرار او تشابه بالكلمات فلقد عدتها لاني كتبتها وقطعت الشبكة علي
فااقول للكل جزاكم الله خير لقراءة قصتي
فساذهب لتناول العشاء وساتلقاكم غدا السبت باذن الله...............
انسو ماكتبت واقرؤ
اعذروني جدا جدا جدا جدا جدا جدا واسفة لما حصل في تكرار واعادة المواضيع
|